عاجل..اعلان حوثي بشأن عودة خدمة السويفت البنكية للبنوك السته الواقعة في مناطق سيطرتها
توقعات بانقلاب المليشيات على اتفاق خفض التصعيد الأقتصادي
مليشيات الحوثي تنهي حياة أحد الأسرى من قوات الشرعية تعذيبا في أحد سجونها بصنعاء
آلاف المتظاهرين يحتشدون قرب الكونغرس احتجاجاً على خطاب نتنياهو
اتفاق قادته السعودية والإمارات: خارطة طريق جديدة تنص على تصدير النفط وتوحيد العملة ووقف تدمير الاقتصاد والقطاع المصرفي
ألمانيا تلاحق «حزب الله».. وتبدأ بحظر مركزه الإسلامي في هامبورغ
تعرف على المبالغ المالية التي رصدها الاتحاد السعودي للهجن في بطولة كأس العلا للهجن
حرس الحدود» السعودي يضبط كميات من القات المهرب جنوب المملكة
هيئة الأسرى والمختطفين .. جماعة الحوثي المسلحة أصدرت 145 قرار إعدام بحق مختطفين مدنيين
الجزائية في عدن تصدر أحكام إعدم وسجن بحق أفراد عصابة ادينوا في اغتيال ائمة مساجد وضباط عسكريين.. الأسماء
صدرحديثا في الجزائر كتاب بعنوان شجون امرأة مسلمة للكاتبة عفاف عنيبة، والكتاب عبارة عن مجموعة نصوص تطرح إشكاليات الوقت الراهن كأزمة الهوية، إشكالية الثقافة بالجزائر، الصراعات الإنسانية والأزمات السياسية، إل
ى جانب نصوص أخرى.
وعن سبب صدور الكتاب ترجعه الكاتبة إلى الثورات العنيفة التي عاشها العالم خاصة الأمة العربية، وتم اكتشافها ذلك عن قرب من خلال أسفارها المتعددة إلى باكستان، جاكرتا وأندونيسيا، الولايات المتحدة الأمريكية ودول أجنبية كثيرة، فملامستها الواقع دفعها لخوض تجربة الكتابة، وهدفها بذلك الاهتمام بمختلف الأزمات التي يعيشها الإنسان بغض النظر عن انتمائه العرقي. أما عن التعاطي مع الواقع بسلبياته وإيجابياته بذهنيات مختلفة تعتبره الكاتبة تجاوز فكرة الصراع والتصادم بين الحضارات، وهو دور نخبة من المثقفين تجاه القضايا الحضارية.
وعن أهم النصوص الموجودة بشجون امرأة مسلمة نص بعنوان حوار بين المحيط والبحر المتوسط حيث تروي أحداث سفرها ببريطانيا ومدى طريقة تعامل البريطانيين الراقية مع الأجناس البشرية رغم اختلاف الأديان، العادات، والتقاليد، فكل ذلك دفعها إلى التمعن أكثر في العالم لتكتشف أن الإنسانية لا يمكنها أن تفقد إنسانيتها مادام هناك تمازج مستمر بين العقل والروح، والأشياء الفطرية بالإنسان. أما فيما يخص النص الثاني هو تحليل لمقولة الأديبة اليهودية إليات أبيكاسي في احترام الدين كفاحا ونضالا، حيث ترى عفاف عنيبة أنه لابد للمسلمين خوض تجربة النضال تحت ما يسمى بالجهاد الأكبر، وذلك بالقضاء على المآرب الصغيرة من أجل الوصول إلى درجات السمو.
ويذكر أن عفاف عنيبة خاضت تجربة الكتابة في الصحافة الجزائرية ولها عدة قصص وروايات أهمها وتستمر الحياة،