تدخل عاجل من المجلس الصحي السعودي بخصوص علاج السكري والأعشاب
خفايا و «كواليس» قرار انسحاب بايدن من السباق الرئاسي الأمريكي .. تفاصيل
قبيلة آنس تشيع العميد الاكوع أحد قيادات الجيش الوطني الى مقبرة الشهداء بمأرب
استئناف العمل بميناء الحديدة وحصيلة أخيرة بضحايا القصف الإسرائيلي
خبير عسكري يأتي برواية مختلفة تماما ويكشف عن طرف ورط الحوثي لتبني الهجوم على تل أبيب!
شركة هواوي تزف خبر سار وتكشف عن أبرز مواصفات حاسب المحمول الجديد
إسرائيل تستنفر استعدادا لكل السيناريوهات.. ومسؤول يتحدث عن صراع طويل الأمد مع الحوثيين
بنك الأهداف التي توقع الإعلام العبري أن يستهدفها الحوثيون ردا على هجوم الحديدة.. ما هي وهل تكفي ترسانتهم؟ ومن الطرف الثالث المحتمل في هذه المواجهة؟
الريال اليمني يواصل الإنهيار بشكل مُخيف أمام العملات الأجنبية
وزير الدفاع الإسرائيلي يصدر قرارات خطيرة تنذر بحرب قادمة
كشفت دراسة يمنية امس الأحد عن تفشي ظاهرة العنف ضد الأطفال في اليمن وبخاصة الذين يتعرّضون للاعتداء الجنسي، مشيرة الى أن الإساءات لا يتمّ التطرق إليها.
وبيّنت الدراسة التي نشرتها وكالة الأنباء اليمنية الرسمية 'سبأ' ونفذها المجلس الأعلى للأمومة و الطفولة بصنعاء، أن نسبة 94.4' من إجمالي الطلاب تعرّضوا للعنف والإساءة في طفولتهم.
وأظهرت الدراسة التي أجريت في أربع محافظات هي أمانة العاصمة، وتعز، وعدن والحديدة، وشملت طلاباً من الفئة العمرية 19 - 24 عاماً، أن الإساءة الجسدية احتلت المرتبة الأولى بنسبة 84 '، فيما جاءت الإساءة الجنسية بالمرتبة الثانية بنسبة 42' من إجمالي العينة، وجاءت إساءة الإهمال بنسبة 28' وتلتها الإساءة الانفعالية النفسية بنسبة '20.
وبيّنت الدراسة، التي تعدّ الأولى من نوعهـــــا في اليمن، أن الفــــئة العمرية من 6-12 سنة، هي أكثر الفئات تعرّضاً للإساءة بمختــــلف أشكالها حيــــث يكون الأطفال في مرحلة عمرية لا تؤهّلهم للدفاع الكافي عن أنفسهم.
وأشارت الى أن الفئة العمرية من 13 سنة وما فوق، تعرّضوا للإساءة الجسدية والضرب بالعصا بدرجة عالية بنسبة 66.5' للذكور و49 'للإناث، إلى جانب الركل وقرص الأذنين واللطم في الجدار.
وتضمّنت الإساءة الجنسية الإيذاء بعبارات لفظية نابية وجنسية تخدش الحياء إلى جانب السب والشتم والتشبيه بالحيوانات بنسبة 80 ' وكذا الملامسة الجسدية والتقبيل بطريقة مريبة وغير لائقة والاغتصاب.
أما الإساءة الانفعالية (النفسية والإهمال)، فقد شملت إهمال الأهل والمربّين بقصد أو من دون قصد ومن دون مبالاة أحياناً، مما يــؤثر على سلوك الطفل ويعرّضه لمخاطر كثيرة.