صحيفة إسرائيلية مشهورة تكشف تفاصيل جديدة حول هجوم الحوثي على تل أبيب
البنتاغون يطلق تصريح عاجل ومفاجئ بشأن الحوثي
قوات بحرية تركية إلى الصومال بعد حسم التنقيب عن النفط والغاز
صنعاء.. قبائل أرحب تمهل المليشيات ثلاثة أيام لتسليم المتهم بتصفية احد ابنائها
بعد 8 أشهر من التحدي والتصعيد.. لماذا لا تستهدف أمريكا قيادات مليشيات الحوثي؟
محكمة العدل الدولية تغضب الكيان الصهيوني بهذه التصريحات
تصعيد خطير.. الاستخبارات الأمريكية تتحدث عن حصول المليشيات على صواريخ متطورة مضادة للسفن من دولة كبرى والبيت الأبيض يتحرك
نادي النصر يوقع مع أخطبوط البرازيل .. بـ 18 مليون يورو..
مليشيات الحوثي ترتكب جريمة قتل بشعة داخل أحد المساجد في عمران ومواطن شجاع يثأر بعملية بطولية
واتساب تكشف عن ميزة مفاجئة بخصوص الرسائل الصوتية وكيفية التخلص من احراجها
نواصل في هذا المقال الحديث عن عامل النصر المؤثر إيجابا في معنويات المجتمع والجيش. لماذا انتصر المسلمون الأوائل على قوى عالمية تفوقهم عدداً وعدة وقوة وتخطيط وتنظيم؟
السر في ذلك تمسكهم بعقيدتهم والعمل بتعاليم دينهم الذي يأمرهم باستنفاذ كل الجهد وبذل كل اسباب النصر المادية المتاحة قدر الاستطاعة قال تعالى: ({ وأعدوا لهم ما استطعتم من قوة ومن رباط الخيل ترهبون به عدو الله وعدوكم وآخرين من دونهم لا تعلمونهم الله يعلمهم وما تنفقوا من شيء في سبيل الله يوف إليكم وأنتم لا تظلمون (60) } فأعَدوا وحَشدو وغَرسوا العقيدة السليمة في قلوب المقاتلين ثم خططوا ونظموا..... فانتصروا.
المعنويات أهم عامل من عوامل النصر على الإطلاق، وهي التي تصون العدة وتجعل لها فاعليتها في يد الجيش. ولا نصر بدون معنويات ولن تجد المعنويات طريقها للنفوس الا بعقيدة راسخة بناءة تصول في أيام السلم وتصمد في أيام الحرب، وتكافح عوامل الحرب النفسية التي يشنها العدو
. جيشنا الوطني لديه عقيدة قتالية مبنية على أساس متين ومعنويات أفراده عالية، يحتاج فقط إلى بعض التدريب المبنى على قواعد الحروب الحديثة وصقل القدرات وتأهيل القادة والتسليح النوعي قدر المستطاع، أؤكد لكم ان النتيجة في المدى القريب وكذا في المدى البعيد ستكون مذهلة.