علاج مذهل ..للقلق وأهم طرق في الوقاية منه هل يتكرر أحداث 11 سبتمبر… طائرة تتجه نحو برج إيفل و إعلان شركة طيران يثير عاصفة باكستان تفاصيل مذهلة وغريبة.. اكتشاف قنبلة موقوتة تهدد العالم والكوكب بأكمله أكثر من 40 شهيدا وعشرات المصابين في غزة رغم اتفاق وقف إطلاق النار تفاصيل المرحلة الأولى وآليات تنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار في غزة أول بيان لحركة حماس عقب التوصل لاتفاق يقضي بوقف إطلاق النار في قطاع غزة وساطة إماراتية جديدة بين روسيا وأوكرانيا عبدالملك الحوثي وقيادته الميدانية على أعلى قوائم الأولويات كأهداف لإغتيالهم .. فايننشال تايمز تكشف التفاصيل منظمة العفو الدولية تنتقد المجلس الإنتقالي الجنوبي وتوجه دعوة عاجلة لإطلاق الصحفي أحمد ماهر المليشيات الحوثية تتوسل السعودية للتوسط لدى الإدارة الأمريكية .. والرياض ترفض
قال الصحافي الفرنسي نيكولا بو، المتخصص في الشؤون التونسية على مدونته على الانترنت الأربعاء إن الرئيس التونسي المخلوع زين العابدين بن علي دخل في غيبوبة ونقل إلى المستشفى في جدة.
ونقل الصحافي عن مصادر تونسية أن بن علي (75 عاما) 'أصيب بجلطة دماغية ونقل إلى مستشفى مخصص للأمراء السعوديين في جدة تحت هوية مزيفة لأسباب أمنية'.
وقال إن صحته 'مثيرة للقلق' وإنه 'دخل في غيبوبة'، كما أن زوجته ليلى طرابلسي، التي كانت عرضة للكثير من الانتقادات والاتهامات باختلاس الأموال العامة واستغلالها وعائلتها الحكم، لم تعد إلى جانبه.
ونقل عن مصدر مقرب من الرئيس المؤقت الحالي لتونس فؤاد المبزع انه يعلم منذ ثلاثة أيام عن وضع بن علي الصحي.
وقال الصحافي إن بن علي لا يعاني من عودة ظهور مرض السرطان الذي كان يعاني منه، بل من جلطة دماغية خطرة.
وأشار الصحافي إلى أن مكان تواجد السيدة الأولى السابقة غير معروف، مشيراً إلى أن البعض يرجحون أن تكون في ليبيا بالنظر الى العلاقات الجيدة بين النظام الليبي والثنائي التونسي.
وقد نشر تقرير بو في صحف فرنسية عدة منها 'لو موند' و'ليبيراسيون'.
وكانت ثورة شعبية اندلعت في 17 كانون الأول/ديسمبر على خلفية انتحار بائع خضار تونسي يدعى محمد البوعزيزي، بسبب مصادرة شرطية عربته، أدت إلى الإطاحة ببن علي، وذلك في 14 كانون الثاني/يناير الماضي.
يشار إلى أن تقارير صحافية كانت أشارت أيضا إلى تدهور وضع الرئيس المصري السابق حسني مبارك الصحي وذكرت أنه دخل في غيبوبة، لكن لم يتم التأكد من المعلومات بعد.
وكانت ثورة شعبية مماثلة للثورة التونسية أطاحت بالرئيس المصري في 11 شباط (فبراير) بعدما كانت اندلعت بتجمع في 'ميدان التحرير' وسط القاهرة، في 25 كانون الثاني (يناير) الماضي وامتدت إلى كل المحافظات المصرية