بعد إغتيالها لأبرز قادة حزب الله.. هل من الممكن أن تصطاد إسرائيل قيادات الحوثي؟.. تقرير أول تصريح أميركي عن نوع السلاح المستخدم في اغتيال نصر الله وزير الدفاع يتحدث عن الحل الأمثل للقضاء على الخطر المتربص بالجميع من قبل الحوثيين عدوان حوثي جديد يستهدف متاجر الذهب والمجوهرات في صنعاء ما حقيقة نقل جثمان نصر الله إلى العراق لتشييعه في عدة مدن ومن ثم دفنه في كربلاء؟ الحوثي يتقدم خطوة جديدة نحو فرض النظام الإمامي في مناطق سيطرة جماعته توكل كرمان: جماعة الحوثي السلاليةأسوأ جماعة عرفها التاريخ وإسقاط الحكم السلالي الفاشي مهمة اليمنيين وحدهم وواجبهم المقدس مأرب تحتفل بالعرس الجماعي الثالث لـِ 92 عريسا وعروسا من أبناء أمانة العاصمة. اسرائيل تستهدف خزانات الوقود الفارغه بمينائي الحديدة ورأس عيسى ومطاراً خارج الخدمة غرب اليمن ميسي ينقذ إنتر ميامي من خطر الخسارة في مباريات مجنونة
قال الصحافي الفرنسي نيكولا بو، المتخصص في الشؤون التونسية على مدونته على الانترنت الأربعاء إن الرئيس التونسي المخلوع زين العابدين بن علي دخل في غيبوبة ونقل إلى المستشفى في جدة.
ونقل الصحافي عن مصادر تونسية أن بن علي (75 عاما) 'أصيب بجلطة دماغية ونقل إلى مستشفى مخصص للأمراء السعوديين في جدة تحت هوية مزيفة لأسباب أمنية'.
وقال إن صحته 'مثيرة للقلق' وإنه 'دخل في غيبوبة'، كما أن زوجته ليلى طرابلسي، التي كانت عرضة للكثير من الانتقادات والاتهامات باختلاس الأموال العامة واستغلالها وعائلتها الحكم، لم تعد إلى جانبه.
ونقل عن مصدر مقرب من الرئيس المؤقت الحالي لتونس فؤاد المبزع انه يعلم منذ ثلاثة أيام عن وضع بن علي الصحي.
وقال الصحافي إن بن علي لا يعاني من عودة ظهور مرض السرطان الذي كان يعاني منه، بل من جلطة دماغية خطرة.
وأشار الصحافي إلى أن مكان تواجد السيدة الأولى السابقة غير معروف، مشيراً إلى أن البعض يرجحون أن تكون في ليبيا بالنظر الى العلاقات الجيدة بين النظام الليبي والثنائي التونسي.
وقد نشر تقرير بو في صحف فرنسية عدة منها 'لو موند' و'ليبيراسيون'.
وكانت ثورة شعبية اندلعت في 17 كانون الأول/ديسمبر على خلفية انتحار بائع خضار تونسي يدعى محمد البوعزيزي، بسبب مصادرة شرطية عربته، أدت إلى الإطاحة ببن علي، وذلك في 14 كانون الثاني/يناير الماضي.
يشار إلى أن تقارير صحافية كانت أشارت أيضا إلى تدهور وضع الرئيس المصري السابق حسني مبارك الصحي وذكرت أنه دخل في غيبوبة، لكن لم يتم التأكد من المعلومات بعد.
وكانت ثورة شعبية مماثلة للثورة التونسية أطاحت بالرئيس المصري في 11 شباط (فبراير) بعدما كانت اندلعت بتجمع في 'ميدان التحرير' وسط القاهرة، في 25 كانون الثاني (يناير) الماضي وامتدت إلى كل المحافظات المصرية