تقرير أمريكي من 4 مراحل يدعو لردع الحوثيين وتصفية قياداتهم وتقرير استخباراتي يؤكد ان بايدن صوت فقط على استهداف المخازن الفارغة للمليشيات
الأرجنتين وكندا وجها لوجه مجددا في نصف نهائي كوبا أمريكا
الدولار في عدن يصل لسعر صرف غير مسبوق.. ''الأسعار هذه اللحظة''
خبر سار لأبناء عدن.. محطة بالطاقة الشمسية بقدرة 120 ميغاوات تدخل الخدمة قريبا
طقس ومناخ: 2024 العام الأكثر سخونة على الإطلاق
لاعب برشلونة يرفض عرض مغري للانتقال الى الدوري السعودي
فرنسا.. اليسار يتقدم على اليمين المتطرف بالانتخابات التشريعية
شاهد.. ابو عبيدة يتوعد إسرائيل ويكشف عن تجنيد آلاف المقاتلين الجدد
مكتب المبعوث الأممي يبشر بشأن محمد قحطان ويكشف ما اتفق عليه طرفا مفاوضات مسقط
اليمن والتعاون الاسلامي تدينان بشدة الهجوم الإسرائيلي على مدرسة تؤوي نازحين بغزة
قد يزعم الاسترالي جوليان اسانج مؤسس ويكيليكس انه من المدافعين عن الشفافية ولكن حين أراد مخرج أفلام وثائقية ان يلقي الضوء على الشهرة التي اكتسبها عقب نشر برقيات دبلوماسية أمريكية سرية على موقعه على شبكة الانترنت لم يسعده ذلك كثيرا.
وأراد الكس جيبني أن يتناول قصة اسانج (41 عاما) والموقع الذي أسسه في عام 2006 لتسريب معلومات سرية حصل عليها من مصدر مجهول ولكن لم يلق تعاونا يذكر من اسانج.
وبدأ عرض فيلم (نحن نسرق الأسرار: قصة ويكيليكس We Steal Secrets: The Story of Wikileaks ) في دور السينما يوم الجمعة ويشرح كيف سهل الموقع -في ذروة شهرته- نشر الاف من وثائق الحكومة الأمريكية بما في ذلك برقيات دبلوماسية وسجلات للجيش الامريكي خاصة بحربي العراق وافغانستان.
وسعى جيبني لمقابلة اسانج ليروي قصة ويكيليكس ولكنه وجد صعوبة في اقناعه واضطر في نهاية الامر لتصوير الفيلم بدونه.
وتحدث المخرج إلى اسانج أكثر من مرة ولكن ليس أمام الكاميرا وقال ان الصورة التي كونها لشخصية معقدة.
وأضاف جيبني ان اسانج لم يكن سعيدا حين قرر ان يصور الفيلم الوثائقي بدونه بل انه طلب منه ان يبلغه بما يقوله المشاركون في الفيلم عنه وهو ما وصفه "بمفارقة شديدة".
وأضاف "يفترض أن وكيليكس منظمة معنية بالشفافية وهو يطلب مني ان أتعاون معه كأننا أصبحنا الآن شكلا من أشكال أجهزة التجسس."
واكتسب جيبني شهرة كبيرة كمخرج للأفلام الوثائقية على مدار العقد المنصرم وفي عام 2007 حصل على جائزة اوسكار عن فيلمه (تاكسي إلى الجانب المظلم Taxi to the Dark Side ).