الباحث على سالم بن يحيى يحصل على درجة الدكتوراه من جامعة المنصورة بمصر بتقدير امتياز مع مرتبة الشرف وفاة برلماني يمني بصنعاءإثر ذبحة صدرية مفاجئة. نادي رياضي شهير في اوروبا يغادر منصة إكس.. احتجاجاً على خطاب الكراهية.. لماذا حققت بورصة أبوظبي أداء فائقاً ؟ لماذا تخفي إيران عن شعبها والعالم أن أحد منشأتها النووية السرية تم تدميرها خلال هجوم أكتوبر ؟ افتتاح مدرسة أساسية للبنات بمحافظة مأرب بتمويل جمعية خيرية فرنسية منصة عملاقة تقدم نفسيها كبديل ل X.. انضمام مليون مستخدم لـبلوسكاي في 24 ساعة تعرف على تقنية 4-7-8 لتقودك الى نوم هادئ وسريع الحوثيون وتنظم القاعدة.. تفاصيل اتفاق سري سينفذ في محافظة جنوبية وتعاون في مهام أمنية واستخباراتية ولوجستية قرار أمريكي ينتظر الحوثيين سيتخذه ترامب قريباً
من غرائب بعض الأشياء أن جمالها ليس فيها وإنما هو بهالة مشعة حولها، بنسمة باردة تطير بها في كل فج وهي تجلس مكانها.
بسعادة تجبرك على التبسم حتى وانت لست في حالتك التي تحب.
إنها شبيهة ببعض ما كانت تغنيه فيروز من حكايات كان صوتها فيها هو المعنى الجميل واللحن.
وهكذا تجد الجمال والبهجة والقيمة في بعض ما لو كان بدون تلك الروح لبقي مثل الخشب التي نحت عليها
نقش بلغة لا تفهما، فلا تعلم هل كان مديحا أو ذما خيرا أو شرا.
وما أكثر ما يلاحق من الغايات تحسب أنها ذات شيء وحين تصلها تجدها رمادية باردة لا إحساس يوقدها.
كم من العمر قد يمضي عليك وأنت تظن أنك على كرسي مريح تهز افكارك عليه كل ليلة، فتكتشف أن يده كانت مكسورة وأن حجر صغير هي من كانت تسنده لك.
وأن فراشك الوثير كان محشوا بريش حمام حرم من أعشاشه لتنام أنت على أنقاضه وأوجاعه!
وأن كأسك الذي صب فوقه شرابك الأحمر الذي يملأ شرايينك لم يكن سوى زجاج جمعت شظاياه من كل قلب مجروح.
وأن تلك الزهرية فوق الطاولة تحسب أنها تبهجك وهي تتلظى لتربتها لتروي عروقها من الماء، فهل يبصر ناظرك المتلذذ لروعتها ذلك الشعور الذي غصت به.
@H_Hashimiyah