تنديدا باغتيال هنية..مدينة مأرب تحتضن المسيرة النسوية الأكبر في تاريخيها
أحمد علي عبدالله صالح يعلق على قرار رفع العقوبات التي كانت قد فُرضت عليه ووالده منذ نحو 10 سنوات
شبكة حقوقية تتهم قيادياً حوثياً بارتكاب جرائم واختطاف عدد من الفنانين والفنانات
تعرف على افضل طريقة فعّالة لوقاية أطفالك من السُّمنة
ولي العهد السعودي: ملف استضافة مونديال 2034 يجسد النهضة السعودية التي تعد الأكثر جذبا للسياح على مستوى العالم
للمرة الأولى في تاريخه.. المغرب يفاجئ العالم ويصعد الى نصف نهائي أولمبياد باريس
خالد مشعل يقصف تل أبيب بتصريحات نارية: القدس قبلتنا ولا مكان للصهاينة في فلسطين
تركيا تفاجئ الغرب والعالم بصادرات قياسية خلال الشهر الماضي بـ22.5 مليار دولار
لماذا عاد الوفد الإسرائيلي من القاهرة بعد وصوله بوقت قصير؟ يديعوت احرونوت تكشف التفاصيل
أثرياء العالم خسروا 134مليار دولار في يوم واحد.... اليوم الكارثه على هوامير الاقتصاد
شجاني من ربا الفيحاءِ برقُ
وأوحشني لقاؤك يا دمشقُ
تمنيت الوصال وقد تمادى
وأشعل مهجتي ولهٌ وعشقُ
أحقا غوطة الفردوس دوني
ودوني من جنان الخلد شِقٌ
وهل أنا في ديار الشام أمشي
وأجنحتي لها في الجو خفقُ
سلام يا دمشق عليكِ حتى
يعودُ إليكِ بعد الظلمِ حقٌ
ألا يا دارَ كل فتى أبيً
له في صفحة العظماء سبق
ومهد الفاتنات لكل قلب
فحقك لا يضامُ ولا يُعقٌ
رضيت هواك يأسرني رقيقا
ولا يأتي لهذا الرق عتقُ
أنا وضاح جئت على غرامي
وخلفي من جيوش الحب شرقُ
كفى (بشارُ) تدميرا وقتلا
فلن يبقيك بعد اليوم سَحقُ
وقد أزف الرحيلُ فليس يُغني
دمارُ الشامِ أو هدمٌ وحرقٌ
فصنعاءُ اللتي أبرت سيوفي
لها في وجنةِ القمرين شَقٌ
تُحملُني النسائمُ من صَباها
صباباتِ لها في القلبِ عُمقُ
ففي الصندوقِ اسرارٌ وشعرٌ
وفي الصندوقِ عاطفة ورفقُ
وكم أم البنين أرى ولكن
قلوبا كالحجارة لا ترقٌ