آخر الاخبار

بعد رفع العقوبات عنه.. مالدور الذي يمكن أن يلعبه أحمد علي عبدالله صالح خلال الفترة المقبلة؟ ..تقرير نيويورك تايمز: لهذا لن تهزم حماس في الحرب "عبر الأفق"..واشنطن تدشن خطة عسكرية جديدة لمواجهة تهديدات الحوثيين في البحر الأحمر ينتحل رتبة عميد.. مصرع قيادي ميداني في مليشيات الحوثي خلال تنفيذه مهمة خارج اليمن بيان عاجل من السفارة السعودية في دولة عربية.. ودول عدة تطالب رعاياها بالمغادرة فوراً المليشيات تتلقى تهديدات إسرائيلية عبر طرف ثالث بتصفية كبار قادتها .. عنتريات الحوثي تختفي من البحر الأحمر مجلس شباب الثورة : جريمة إختطاف عشال تعد امتداداً لسلسلة طويلة من جرائم الإخفاء القسري التي ارتكبتها أجهزة أمن المجلس الانتقالي وندعو الى الكشف عن مصير كل المخفيين توقعات بموعد الرد الإيراني على إسرائيل وواشنطن تحشد تحالفا للدفاع عنها يديعوت أحرونوت ترعب اليهود .. 10 آلاف جندي إسرائيلي بين قتيل وجريح في غزة صحيفة عبرية تتحدث عن الطريقة التي ستستخدمها إيران لتقويض الدفاعات الإسرائيلية؟

الضحك ..يبدد الخوف
بقلم/ متابعات
نشر منذ: 12 سنة و 5 أشهر و 5 أيام
الثلاثاء 28 فبراير-شباط 2012 05:52 م
 
 

إكتشف باحثون سويديون أخيراً الطريقة المثلى لتبديد الخوف من طبيب الأسنان، وهي ببساطة الدعابة والضحك والتفاؤل.

ومن المعروف ان نصف البالغين لديهم مستوى معيّن من الخوف من طبيب الأسنان ،و5% يعانون من رهاب طبيب الأسنان ولكن الجميع يذهبون إلى عيادته بشكل منتظم.

ووجد باحثون في جامعة غوتنبرغ ان العوامل المهمة في إدارة الخوف والتوتر خلال زيارة طبيب الأسنان تتضمن التفاؤل والدعابة في التفاعل بين المريض والطبيب أو العاملين في العيادة.

وطلب الباحثون في الجامعة من عدد من الأشخاص الإجابة عن عدد من الأسئلة حول خمس طرق رئيسية يستخدمها المريض الذي يخاف من الطبيب لتبديد خوفه، وتبيّن ان الأفضل بينها هي التفاؤل والتفكير بأمور مضحكة أو إيجابية.

وقالت الباحثة جيني بيرسون في بيان ان "الدراسة أثبتت أن الأشخاص الذين يعتمدون طريقة تفكير متفائلة خلال العلاج هي الأفضل لهم وتساعدهم على زيارة الطبيب بشكل أكثر انتظاماً من المرضى الذين يمضون وقتهم بالصلاة واليأس والتفجّع".وفي دراسة ثانية، أجرى باحثون مقابلات مع مرضى كشفوا أن الدعابة هي عامل مهم في التعامل مع الخوف خلال زيارة طبيب الأسنان.

وقالت بيرسون ان "الحواجز النفسية يمكن أن تكسر عبر الدعابة وهو ما ينتج نوعاً من المساواة بين المريض والطبيب ،وبالتالي يخفف التوتر ويرفع المعنويات".