آخر الاخبار

رئيس المخابرات المصرية يجري مفاوضات مع إسماعيل هنية أبناء محافظة إب يدعون الى رفع الجاهزية والاستنفار لمواجهة المليشيات الحوثية ويعقدون لقاء موسعا مظمة رايتس رادار تطالب المجلس الانتقالي الجنوبي بالتوقف عن أي تصعيد عسكري وتدعو الحوثيين إلى الجنوح للسلم وانتهاز رغبة السلام الداخلية السعودية تضبط آلاف اليمنيين وهم مخالفين لأنظمة الإقامة والعمل توجيهات سعودية صارمة لمواطنيها بسرعة مغادرة بلد عربي وبشكل فوري . تفاصيل مصادر مارب برس: مغادرة طائرة أممية تقل وفد الحوثيين باتجاه العاصمة العمانية مسقط .. تفاصيل تحذيرات مما يجري في مسقط .. المجلس الرئاسي ومواجهة التأسيس لحروب قادمة ومطالب بمكاشفة الشعب حزب الإصلاح يشيد بموقف الصين تجاه اليمن ويعلن التطلع لدور مستقبلي اتفاقية يمنية صينية لإحياء العلاقات في مجال الكهرباء والطاقة قائد محور تعز العسكري يوجه بتحريك حملة أمنية للقبض على شقيقه ويدعو وجهاء المنطقة للتعاون وتسليمه للعدالة

لَم أنسَ....
بقلم/ عبد الرحمن العشماوي
نشر منذ: 10 سنوات و 8 أشهر و يوم واحد
الأحد 27 أكتوبر-تشرين الأول 2013 05:29 م

تقول:لا تنسَ أهل الشام ،قلت لها :

هل نستطيع لِنَبض القلب نسيانا ؟

أرضٌ مباركةٌ ، أكنافُ مَقْدِسنا

غداً سنجعل فيها النصرَ عنوانا

لا الشامُ يُنسى ولا مصرُا لإباءِ ولا

أهلُ العراقِ ولن أنسى أراكانا

ولا الأحبّةُ في الأحواز إنّ لهم

قضيّةً ،هي جزءٌ من قضايانا

لم أنسَ أفغاننا يوماً وإنْ بَعدوا

عنّا ولم أنسَ كشميراً وشيشانا

لم أنسَ واللهِ كوسوفو وقصتَها

ولا نسيت من الأوطان بَلْقانا

تظلّ أفريقيا السوداءُ في خلَدي

أهلا وأرضاً وصومالاً وسودانا

لم أنسَ مغربنا الأقصى ولا يمَناً

بل صُغْتُ من حبها في القلب أوزانا

أمّا فلسطينُ - ردّ اللهُ غُرْبتَها-

فحسْبُها شرَفاً في الأرض أقصانا

أمُّ القضايا فلسطينُ التي سُلَبَتْ

أنّى اتّجهنا من الأحداث تلقانا

إن يسكتِ الشعرُ أحياناً فما سكتتْ

في نَبضِ قلبي وفي روحي قضايانا

تظل أمتنا في القلب ساكنةً

مادمت أحمل في جنبيّ قرآنا

عودة إلى تقاسيم
تقاسيم
فؤاد سيف الشرعبيما لها دماج تنزف !؟؟
فؤاد سيف الشرعبي
مسعد عكيزانمفارقة
مسعد عكيزان
هائل سعيد الصرميفي شجَنِ..
هائل سعيد الصرمي
يحي الصباحيعتاب وملامة ...
يحي الصباحي
عبدالعزيز العرشانيدبيب في الظلام
عبدالعزيز العرشاني
محمد بن يحيى الزايدياعتز باليمن
محمد بن يحيى الزايدي
مشاهدة المزيد