آخر الاخبار

بتهمة العمالة لصالح أطراف خارجية.. محمد علي الحوثي يقود تمردا ضد جناح المشاط في صنعاء وجهاز المخابرات يتحرك ويشن حملة اختطافات واسعة أول تعليق لمبابي بعد خروج فرنسا من "يورو 2024" الاحتلال يرتكب مجزرة مروعة في خان يونس.. عشرات الشهداء والجرحى  حادثة اختطاف عشال.. اللجنة الامنية العليا تصدر قراراً بايقاف مسؤولاً أمنياً رفيعاً عن العمل وإحالته للتحقيق وتتخذ عدد من الاجراءات - بيان البنك المركزي في عدن يصدر بياناً تحذيريا لكافة المؤسسات المالية الداخلية والخارجية صنعاء.. جهاز المخابرات الحوثي يعتقل مسؤولاً في حكومة الانقلاب كيف عزل البنك المركزي في عدن الحوثيين عن العالم؟.. تقرير مطلقة خليجية توجه لزوجها السابق رسالة إلكترونية تثير الجدل مصادر عسكرية لـ مارب برس : مواجهات ضارية بين قوات العمالقة والحوثيين جنوب مأرب الأمم المتحدة تعلن صدمتها من المليشيا وتعترف بعجزها عن الوصول لموظفيها المختطفين وتوجه دعوه للدول والكيانات المؤثرة على الحوثيين

سعودية تمتلك 630 سيارة فقط
بقلم/ مأرب برس
نشر منذ: 17 سنة و 5 أشهر و 12 يوماً
الخميس 25 يناير-كانون الثاني 2007 08:24 ص

تمتلك سيدة سعودية 630 سيارة تمثل أكبر عدد للمركبات تملكه امرأة في المملكة، وأوضحت إحصائية حديثة صادرة عن الإدارة العامة للمرور في البلاد أن إجمالي عدد السيدات السعوديات اللائي يمتلكن سيارات بنهاية عام 2006 بلغ 75 ألفا و522 سيدة يمتلكن 120 ألفاً و334 سيارة، أي بزيادة 60% عن عام 2003، وذلك بحسب ما ذكرت صحيفة "الوطن" السعودية.

وفي رقم قياسي آخر، تمكن المواطن السعودي سعيد سراج المالكي البالع من العمر 83 عاما من ترك التدخين بعد أن أمسك أول سيجارة في يده عندما كان في سن الـ(18) عاما، وارجع المالكي سبب تعلقه بالتدخين إلى طيش الشباب "حيث كان لي أصحاب وكانوا يدخنون ومن ثم دخلت معهم بدافع منهم في هذا العالم وسبب لي الدخان انسداد احد الشرايين وأجريت قسطرة وحاليا أعاني ضيقا مستمرا في التنفس".

ووصف المالكي في حديثه لصحيفة "اليوم" السعودية التجربة بالمرارة فضلا عن خسارة المال والصحة، "ووصل الحال إلى أن اشرب 3 علب سجائر في اليوم وحيث حاولت أكثر من مرة الإقلاع ولكن هذه المرة أعانني رب العزة والجلال على ذلك وبمساعدة الإخوان في عيادة مكافحة التدخين الخيرية وقررت الامتناع عن التدخين لدخولي مرحلة العلاج ومن خلال جلسات العلاج شعرت براحة لا تعادلها راحة".

وينصح ابو مسفر كما يحب ان يطلق عليه ويقر قائلا منذ 65 عاما وأنا اشرب الدخان لم استفد شيئا بل جعلني محصورا في مكان التدخين حيث كنت لا استطيع أن أدخن أمام أهلي لمعرفتي بضرره عليهم ومن ثم تركته من غير رجعة وارتحت منه بلا عودة حيث إنني هذه المرة عازم على ألا أعود مرة أخرى، ووعد أبو مسفر بإقامة مناسبة فرحا بالهروب من هذا "الوباء".