5 طرق لإنشاء موقع إلكتروني بمساعدة الذكاء الإصطناعي مكتب الأوقاف والإرشاد بمأرب يحتفي بإختتام المخيم القرآني الأول. مكتب الأوقاف والإرشاد بمأرب يحتفي بإختتام المخيم القرآني الأول. عدن.. توجيهات جديدة لرئيس الحكومة فرار رئيسة الحكومة وقائد الجيش يوجه خطابا للشعب.. القصة من بنغلاديش منظمات دولية تغلق مكاتبها في صنعاء وظائف شاغرة في السعودية شارك في التوقعات.. المغرب × اسبانيا و مصر × فرنسا أول ذهبية للعرب في أولمبياد باريس لطلاب الشهادة الثانوية.. اليكم طريقة الحصول على أوراق الأسئلة واجاباتكم في جميع المواد
الحرص على الوطن شيء ممدوح وواجب مقدس فمتى يصبح الحرص مذموم ويتحول الحرص إلى مصيبة، هناك قاعدة تقول أن الشيء إذا زاد عن حده انقلب إلى ضده !
وحرصكم يا هادي قد زاد عن حده و أصبح خوف وتحول الممدوح إلى مذموم !
حرصكم لم يقتل بقايا العصابة بل قتل بقايا اقتصادنا المتدهور ودمر كهربائنا المتهالكة وأعاد الحياة إلى بقايا العصابة كما أعاد لهم الحلم بالعودة وأعطاهم فرصة في تنظيم صفوفهم ! ونشر الفوضى وإشعال الحرائق هنا وهناك!
فلم تجف دماء السبعين ولم يعرف الشعب من الجاني وما زالت الجريمة مقيدة ضد مجهول حتى سالت أنهر من الدماء في باب كلية الشرطة ولم ينفك الحصار على وزارة الداخلية حتى تم حصار وزارة الدفاع وماذا تنتظر ان يصلوا الى دار الرئاسة ام الى عقر دارك.
بعملية واحدة استطاع مرسي ان يرسي نظام ديمقراطي ويبني دولة مدنية ويطيح بقادة جيش من اقوي الجيوش العربية.
يا هادي ليس أحمد أقوى واشد من طنطاوي وليس يحيى بقوة سامي عنان لكنها إرادة مرسي وترددك يا هادي.
يا هادي بعد كل عملية دمار في الوطن تخرج لنا بمجموعة من القرارات وكأنك تطلب من الشعب اليمني ان يدفع ثمن كل فاسد فكم تحتاج من دماء الشعب اليمني حتى تعزل كل الفاسدين!
يا هادي الشعب اليمني فضل الحفاظ على الدماء على أكمال ثورته وسلمكم الراية وحط فيكم ثقته فلا تطلب منا مزيد من الدفع بالتقسيط فالتقسيط توريط والفاتورة سوف تكون مضاعفة!
يا هادي التقسيط لن يحقق لك مآربك في التمديد بل سوف يدمرك ويدمر الوطن فهم كل يوم يقتربون منك.. وليس استهدف وزير الدفاع أكثر من مرة إلا دليل على استهدافك ، فوزير الدفاع كان وزير في عهد المخلوع ولم يتعرض لأي محاولة اغتيال فهم لا يريدون اغتيال جسده بل اغتيال ولائه الذي منحكم إياه.
يا هادي (قلعة الفساد) يجب أن تهدم من الأعلى لا من الأسفل حتى لا يقع الهدم عليك، فحذار، إني لك من الناصحين !