الشرعية تعلق على مصرع قيادي حوثي في العراق واشنطن ترسل شحنة قنابل مدمرة سبق أن أعاقت تصديرها للاحتلال دول جديدة تعلن حث رعاياها على ترك لبنان مسؤول أمريكي يكشف خفايا البنتاغون وحصله على أكثر من 200 سلاح نووي في عام 2023 يوم القيامة والحرب النووية المدمرة والشاملة على بعد دقيقتين.. ونائب وزير خارجية روسيا يكشف التفاصيل إسرائيل تحترق... صفارات الإنذار تدوي بشكل متواصل شمال إسرائيل وأنباء عن انفجارات وسقوط جرحى مباريات مصر والمغرب المثيرة في مواصلة كتابة التاريخ .. الموعد والقنوات الناقلة قوات عسكرية ضخمة لكوريا الشمالية و 250 قاذفة صواريخ تتحرك نحو الحدود مع جارتها الجنوبية بعد رفع العقوبات عنه.. مالدور الذي يمكن أن يلعبه أحمد علي عبدالله صالح خلال الفترة المقبلة؟ ..تقرير نيويورك تايمز: لهذا لن تهزم حماس في الحرب
مأرب برس - خاص
برنامج (الرئيس)...يا هؤلاء؟؟ برنامج رئيس الجمهورية الانتخابي..هل تعثر؟؟ ..هل اصابته عين؟؟..هل لا تزال النوايا في خبر (كان)؟؟..ام ان، هناك( مغرضين).. لا يحبذون، ان يروا الرئيس القائد، ناجحا وموفقا، في تنفيذ وتطبيق برامجه التي اعلن عنها، إبان إنتخابات سبتمبر الماضي؟؟...الموضوع بات مثار جدل، عند مثقفي البلاد ، ناهيكم عن بسطاء القوم؟؟.
لماذا لم يأخذ برنامج الاخ الرئيس، حيزه من التطبيق العملي الملموس؟؟..اين تكمن العقبات والعراقيل والمطبات؟؟..ومن هو المستفيد، من عدم تنفيذ برنامج الرئيس؟؟..هل هناك؛ عناصر مخربة، في البلاد، تريد لهذا البرنامج، ان يظل حبيس ادراج النسيان؟؟..او انها حرب صعده الثالثة، المفروضة على شعبنا، في زمن، تكالبت فيه مصالح الغرب، على العرب؟؟..ماذا عسانا، ان نفسر الوضع الراهن ..؟؟..سيظل السؤال؛ يفرض نفسه، في اكثر من مقام ومناسبة ومكان!!..طالما ويهمنا جميعا، ان نرى برنامج الاخ الرئيس، وقد جرى تنفيذه.. بندا بندا.. بابا بابا..دون تلكؤ او تأخر او..او.. لماذا يهمنا تنفيذ برنامج الرئيس؟؟ ..لاننا وجدنا فيه، الضوء الاخضر في الخلاص، من الاوضاع الاقتصادية والمعيشية المتردية والسيئة التي تعيشها البلاد، من شمالها الى جنوبها، ومن غربها الى شرقها؟؟
ولان الاخ الرئيس يدرك -تمام الادراك- ان برنامجه، لم يأت لمجرد دعاية انتخابية فقط.؟؟...بل جاء احساسا مسؤولا منه؛ بان الاوضاع العامة، بحاجة الى برنامج عملي، يحولها الى خطوات عمل ملموسة على ارض الواقع، لما من شأنه، الارتقاء الامثل بالاداء (المؤسسي) للدولة... وخلق حالة، من الحرك المجتمعي الواعي.. والالتفاف المسؤول، حول برنامج الرئيس..ولهذا؛ ليس عبثا، ان نسمع، ان هناك غيورين، على الصالح العام، في الاحزاب الوطنية الاخرى، التي تقدمت ببرامجها لتصحيح الاوضاع جميعها ..واشير- هنا- الى برنامج حزب الرابطة الذي تقدم به؛ رئيس الحزب نفسه..الاخ عبدالرحمن الجفري..والذي يعد بمثابة المحفز القوي.. والداعم الاقوى لبرنامج رئيس الجمهورية للاصلاح الشامل!!..في الاخير؛ سيظل السؤال، يضع نفسه، دون مقدمات او مناورات!!..: لماذا لم ير برنامج (الرئيس) النور حتى اللحظة؟؟؟ .