آخر الاخبار

تفاصيل لقاء العليمي مع غوتيريش والإلتزام الذي أكد عليه الأمين العام للأمم المتحدة تجاه اليمن بعد إيقادهم لشعلة سبتمبر... كيف تعاملت مليشيات الحوثي مع المحتفلين بثورة سبتمبر في الضالع ؟ اللواء سلطان العرادة يدعو إلى ضرورة تصحيح المسار السياسي والتزام الجميع بميثاق شرف وطني يؤسس لمستقبل آمن وعادل للجميع مأرب: مسيرة حاشدة لعدد من قيادات المقاومة الشعبية بمحافظتي إب ومأرب لزيارة ضريح قائد ثورة سبتمبر. التحالف الوطني يجدد العهد بمواصلة النضال للدفاع عن الجمهورية السفارة اليمنية بسلطنة عُمان تحتفل بثورتي 26 سبتمبر و 14اكتوبر المجيدتين  توكل كرمان: نفتقر اليوم لقيادة وطنية شجاعة وشعبنا قادر على قلب المعادلة وسيفعلها في الوقت المناسب في أكبر عملية عسكرية لاستعادة العاصمة الخرطوم .. الجيش السوداني يشن هجوما غير مسبوق على قوات الدعم السريع إيران تتوسط في صفقة صواريخ .. تعرف على الدوافع التي تدعو موسكو إلى تسليح مليشيا إيران في اليمن الإعلام تنعي الصحفي الكبير حسن عبدالوارث وتصف رحيله بالفاجعة

يا دمع صبّ
بقلم/ أ. محمد عبد الحميد الاسطل
نشر منذ: 11 سنة و 10 أشهر و 15 يوماً
السبت 10 نوفمبر-تشرين الثاني 2012 07:34 م

هذه القصيدة كتبتها بُعيد استشهاد القائد الزعيم أبي عمار

يا دمْعُ صبَّ على الخدينِ مِدْرارا

وبلِّلِ السَّهلَ والجبلينِ والدّارا

وأغْرِقِ الكوْنَ حُزْناً لا انْقضاءَ لهُ

مُذْ سارَ مِنْ بيْنِنا مَنْ كانَ عمَّارا

فقدْ غابتِ الشَّمْسُ غصْباً بعْدَ طلْعتِها

وأغْمَضَ الليْلُ نجماً كان سيّارا

قبطانَ دوْحتنا ربّانَ وجْهتِنا

وقائدَ الجندِ فى الهيْجَا ومَنْ ثَارا

يقْضِي شهيداً كريماً وسْطَ سَطْوَتِهِ

ليزيدَنَا فخراً مَنْ قادَ ثوّارا

يا ويْحَ شعْبي بحُزْنٍ كادَ يقْتُلهُمْ

أنْ أبْعَدُوا عنَّا رمْزاً وخِتْيارا

ما هزَّهُ يوماً أنْ هدَّدُوهُ بَجَهْلِهِمْ

جبَلٌ أشَمُّ يُحِيلُ الدَّرْبَ أنْوارا

مَكَثَ السنينَ طُوالاً فوْقَ مَرْكَبِهِ

يَجُوبُ يَعْدُو بحْراً وإقْفَارَا

حُوصِرْتَ يا أسَدَ البلادِ فلمْ تَلِنْ

كذاكَ أنْتَ بأرْضِ القُدْسِ مِغْوَارا

أَقُولُ فيكَ وَليْتَ الشِّعْرَ يُنْصِفُكَ

يا مَجْدَ مَنْ ضَحَّى الزَّمَانَ ما حارا

إنْ كُنْتُ أرْثِي فقَدْ أرْثيكَ مِنْ وَجَعٍ

أرْثِي الديَارَ وأهْلَ القُدْسِ أحْرارا

سُجِّيتَ في قبْرٍ يَضُمُّكَ عنْوةً

وكنْتَ فِينا مِثَالَ العِزِّ صبَّارا

يا رافعينَ سيوفَ العزِّ مِنْ غَضَبٍ

لا تُغْمِدُوهَا لِتَحْمُوا القُدْسَ والدَّارا

فإنْ قَضَى بيْنَنَا مَنْ كانَ قَائِدُنا

فَقَدْ دَعَاكُمْ لِجِدِّ السَّيْرِ مِشْوَارا

عودة إلى تقاسيم
تقاسيم
سارة عبدالله حسنفي ذكرى رحيل الياسمين
سارة عبدالله حسن
عبده نعمان السفيانيحوثي الضَّلال
عبده نعمان السفياني
هائل سعيد الصرميلمن أشدو...
هائل سعيد الصرمي
قائد الشريفيالغدْرُ و الغدِير
قائد الشريفي
الشاعر كمال إبراهيمإلى شاعرة ....
الشاعر كمال إبراهيم
مشاهدة المزيد