مفاجأة اقتصادية.. دولة عربية تمتلك 162 طنًا من الذهب
ما هو الإعلان الدستوري الذي جرى إقراره في سوريا وماذا منح للشرع؟
القمر يتحول إلى اللون الأحمر في خسوف مثير يستمر لساعات
مأرب تكرم 48 حافظا وحافظة في ختام المسابقة الرمضانية
بعد 20 يوما فقط الحوثيون على موعد قاس من العقوبات الأميركية هي الاولى منذ إنقلابهم على الشرعية
دعم روسي جديد للمجلس الرئاسي والحكومة اليمنية
بن مبارك يدعو أجهزة الأمن الى ملاحقة وضبط العناصر المتورطة في أحداث الخشعة بحضرموت
بعد 41 عامًا من الغربة والشتات..حيث الإنسان من مارب ٌينهي فصولاً مؤلمةً من حياة عبدالله مصلح ويصنع له مرحلةً بهيجةً من الحياة .. مشروع الحلم واقع وحقيقة..
مناقشات بين وزارة الخارجية اليمنية و السفارة الصينية
الرئيس السوري أحمد الشرع يوقع على مسودة الإعلان الدستوري في البلاد
غادرت صنعاء وصوت الرصاص اخر ما سمعت ورائحة البارود تودعك
قال لي السائق وانا في طريق المطار
- هنا انفجر الباص بضباط القوات الجوية الاسبوع الماضي! ولا تزال بقايا قبعة عسكرية على الرصيف كان صاحبها الشاب يحلم بإجازته لأنه لم يسافر بالعيد !!
لم اعلق لأن بي من الهم ما يكفي
واذا قابلت مسئول في هذا البلد واستمتعت الى تبجحه ورأيت فساد الثوريين الجدد من اقزام السياسة يتصدرون المشهد تدرك ان هم الانفجارات اقل وطئة على القلب لانهم يقولون ما يجعلك تؤمن ان الخراب القادم اسوأ!
- في الطريق الى مصر لا تتوقف الان وتلك نصيحة عابرة ولكن الرحلة ابعد
في مطار اسطنبول المكتض بالبشر والعابرين ليس هناك غير القلق !!
وجوه كثيرة من الشرق المتعب ونساء وحجاب ولحى وقلق !
انهم العابرون من بلدان تتفجر وتضيق بهم المطارات !
لماذا رايت اسطنبول هذا الصباح اكثر قلقا من ذي قبل ؟ وهل المدن مثلنا تشعر بالقلق والخوف ؟
انا على يقين من ذلك !
- الان في تونس واااه ما اجمل تونس ولكن تونس الان تنام على صفيح ساخن !
عناوين الصحف تبعث على القلق وكلها تتحدث عن فشل الحوار وفشل المرحلة الانتقالية وفشل الحكومة فشل الترويكا !
يالله ياعم عروسي ليس هناك غير الفشل ؟؟ اقول لسائق التاكسي الذي فقد الرغبة بالكلام !
وارى موجة من الكراهية تجتاح المنطقة كلها ! لا شيئ غير التوجس من القادم والايام المقبلة واحباط عجيب !
- تقلب الامر وتتدرك ان ما يجري لا يصدق وحتما هو مقطع من فيلم كابوسي او واقع يتجاوز الكابوس !
الامة كلها ترقب السماء وتنتظر الضربة الامريكية ! انها القدر الذي لا مفر منه !
والمتطلعين للحرية بين كماشة الاستبداد من عسكر واحزاب وساسة تجاوزهم الزمن ! ولا احد يرى ان الكابوس يطبق على انفاسنا !