غارة إسرائيل على دمشق قتلت مرافق حسن نصرالله
مولود بالمغرب ومشاكس لإسرائيل يسعى ليصبح رئيس وزراء فرنسا.. من هو ؟
بلاغ عن تفحيرات جديدة على بعد 40 ميلاً بحرياً جنوبي المخا
الأول من نوعه لتعزيز فرص الحمل.. نجاح اختبار دواء جديد للخصوبة
القيادة المركزية الأمريكية تعلن تدمير مسيرة تابعة للمليشيات الحوثية
بتهمة العمالة لصالح أطراف خارجية.. محمد علي الحوثي يقود تمردا ضد جناح المشاط في صنعاء وجهاز المخابرات يتحرك ويشن حملة اختطافات واسعة
أول تعليق لمبابي بعد خروج فرنسا من "يورو 2024"
الاحتلال يرتكب مجزرة مروعة في خان يونس.. عشرات الشهداء والجرحى
حادثة اختطاف عشال.. اللجنة الامنية العليا تصدر قراراً بايقاف مسؤولاً أمنياً رفيعاً عن العمل وإحالته للتحقيق وتتخذ عدد من الاجراءات - بيان
البنك المركزي في عدن يصدر بياناً تحذيريا لكافة المؤسسات المالية الداخلية والخارجية
يقال من رحم المعانة تولد الانجازات . ويقال أيضا بأن الوعي يصنع التغيير, فالشعب المثقف الواعي لا خوف عليه حتى وان جثم على صدره دكتاتور.
لكن الخوف كل الخوف على شعب يجهل أبجديات الحرية ، والحد الأدنى من مفهوم الحقوق, شعب يستيقظ منذ الصباح الباكر ليركض وراء لقمة العيش اليابسة حتى المساء ، ليعود بها إلى أسرته مغمسة بالذل والقهر, ثم ينام ليحلم بجلاديه ولعبة طفله التي لم يستطع شرائها ورغيف الخبز المستعر!.
ربما رأى في منامه أيضا انه أصبح محترما مصان الحقوق موفور الحرية, لكنه عندما يستيقظ مرة أخرى لا يجد شيئا مما رآه في منامه !.
فيبدأ الركض من جديد, دون أن يسعفه الوقت لتعلم معنى الحقوق أوفهم الحريات ، ربما لأنه لا يستطيع شراء كتاب أو لأنه لا يملك الوقت ليتسمر أمام التلفاز بعد يوم شاق أو ربما لأنه لا يريد أن يفهم أصلا ، حتى لا يرهق تفكيره بأشياء تم مصادرتها . لذلك يكتفي بالركض وراء ما يسد رمق أسرته ، وينسى انه إنسان !
, فكيف لهذا البائس المنهك أن يزيل دكتاتور!!
وكيف لتونس النموذج أن تتكرر مرتين!!!