خارطة طريق تمنح الحوثيين صفة الشرعية ومصادر دخل جديدة ضخمة
تقرير يكشف تفاصيل الرد الإيراني على إسرائيل وكم ستستغرق طهران لتنفيذه
مدير شرطة عدن يكشف نتائج التحقيقيات في قضية اختطاف "علي عشال"
عاجل لأحزاب السياسية بمحافظة مأرب تحذر من التعتيم على خارطة الطريق وتطالب بكشف تفاصيلها للشعب
طهران توعز لذيلها في اليمن بـ الإدلاء بهذا التصريح
مجلة أمريكية: خارطة الطريق تمنح الحوثيين الشرعية وتدر عليهم مصادر دخل ضخمة وتمثل مكافأة لهم
انتبه جيدا واحذر من هذه العلامات.. كيف تعرف أن كاميرا جهازك مخترقة
مدن لا تعرف النهار ولا تعرف الشمس تعرفوا عليها
صحفيات بلاقيود: على المجتمع الدولي ان لا يصفق لقتل الصحفيين واغتيال الغول والريفي جريمة حرب
أردوغان يطالب بابا الفاتيكان باتخاذ موقف من حفل الألعاب الأولمبية الغير أخلاقي
عرضت السلطات النيبالية مكافأة مالية مقدارها 25 ألف روبية، أي ما يعادل حوالي 300 دولار، لكل من يمسك أو يقتل أحد الفهود البرية المفترسة، يُعتقد بأنه التهم 15 شخصاً على الأقل، من أبناء القرى المحيطة بالغابة التي يختبئ بها، على مدار الـ15 شهراً الماضية.
وأمرت السلطات، في الدولة الآسيوية الواقعة في شمال شرقي الهند، بنشر مجموعات من الصيادين في مقاطعة "بيتادي"، على بعد حوالي 600 كيلومتر، أي نحو 373 ميلاً، إلى الغرب من العاصمة كاتمندو، بعد العثور على رأس طفل في الرابعة من عمره، يُعتقد أنه الضحية الـ15 للفهد المفترس.
وقال قائد شرطة المقاطعة النائية الواقعة في أقصى غرب نيبال، كمال براساد خاريل، إنه تم العثور على رأس الطفل صباح السبت، داخل الغابة، على بعد كيلومتر واحد من منزل أسرته، بعد يوم من اختفائه.
وأعرب قائد الشرطة عن اعتقاده بأن أحد الفهود آكلة لحوم البشر هو المسؤول عن قتل نحو 15 شخصاً اختفوا في ظروف غامضة، أو ربما كان هناك اثنين من تلك الحيوانات المفترسة تعيش في الغابات المحيطة بالقرى التي سجلت سقوط عدد من الضحايا بها.
من جانبه، قال ماهيشاور داكال، الخبير الإيكولوجي بإدارة المتنزهات الوطنية وحماية الحياة البرية في كاتمندو، إنه من غير المعتاد العثور على واحد أو أكثر من الحيوانات آكلة لحوم البشر في منطقة واحدة، مشيراً إلى غالبية الفهود تميل إلى العيش على اصطياد فرائسها في البرية.
وأشار الخبير البيئي إلى أنه قد يكون هناك المزيد من الضحايا، في حالة إذا ما كان هناك أكثر من نوع من تلك الحيوانات المفترسة في تلك الغابات.
وأضاف داكال قائلاً: "نظراً لأن الدم البشري يحتوي على كمية أملاح أكثر من دم الفرائس الأخرى، فإن الحيوانات المفترسة إذا ما تذوقت الدم البشر مرة، فإنها قد تحجم عن اقتناص حيوانات أخرى مثل الأيل."
وأشار خاريل إلى أن عدد الضحايا قد يكون أكثر من 15، مشيراً إلى سقوط عدد من القتلى في هجمات مماثلة في ولاية "أوتاراخاند" في شمال الهند، المحاذية للحدود مع مقاطعة "بيتادي" النيبالية.