اسناد العاصمة يدعو القوى الجمهورية لمواصلة دعم الجيش في معركة استعادة الدولة إسرائيل تعتقل خطيب المسجد الأقصى عكرمة صبري .. أول دولة أوروبية تبلغ الحوثيين إيقاف نشاط أهم الوكالات الغربية وتغلق مكاتبها بصنعاء توكل كرمان تؤكد للمقاومة الفلسطينية عواقب الثقة الزائدة بالنظام الإيراني .. إن لم يغدروا خانوا مأرب تحيي صلاة الغائب على روح القائد إسماعيل هنية وتظاهرة حاشدة تضامناً مع الشعب الفلسطين البيضاء.. مقتل قيادي حوثي وزوجته بانفجار داخل منزلهما تقرير يكشف تفاصيل الرد الإيراني على إسرائيل وكم ستستغرق طهران لتنفيذه مدير شرطة عدن يكشف نتائج التحقيقيات في قضية اختطاف "علي عشال" لأحزاب السياسية بمحافظة مأرب تحذر من التعتيم على خارطة الطريق وتطالب بكشف تفاصيلها للشعب طهران توعز لذيلها في اليمن بـ الإدلاء بهذا التصريح
ينتشر بيع المياه والمشروبات الأخرى المعبأة في قناني بلاستيكية شفافة أو ذات ألوان مختلفة. والجميع يعتقد أنها غير ضارة بالصحة مثلها مثل القناني الزجاجية.
ولكن علماء جامعة إكستر البريطانية اكتشفوا في أجسام المراهقين آثار مركب البيسفينول A، الذي هو مركب كيميائي يدخل في صناعة القناني البلاستيكية المستخدمة في تعبئة مياه الشرب وحاويات بلاستيكية لحفظ المواد الغذائية.
إن تشابه البيسفينول A مع هرمون الإستروجين الأنثوي يسبب اضطرابات في الجهاز التناسلي وعدد من الأمراض السرطانية. بحسب صحيفة “ذي تلغراف”.
حلل الخبراء بول 94 مراهقا فاكتشفوا هذا المركب في 86 بالمئة منهم. كما شمل الاستبيان أسئلة عن المواد الغذائية التي يتناولونها، حيث أن المركبات الكيميائية الموجودة في الأكياس البلاستيكية تنتقل إلى المواد الغذائية أيضا. وعندما طلب من المشاركين في الدراسة عدم تناول مواد غذائية محفوظة في أكياس البلاستيك، لم ينخفض مستوى مركب البيسفينول في بولهم.
يقول الخبراء إن الحمية الغذائية التي كانت تهدف إلى تخفيض مستوى المركب المذكور في بولهم لم تكن فعالة، لأنه حتى المواد الغذائية التي لم تكن محفوظة في أكياس أو حاويات بلاستيكية كانت تحتوي على مكونات تعرضت خلال تصنيعها إلى هذا المركب. وهذا يعني إن قناني مياه الشرب المستخدمة لفترة طويلة تشكل خطورة كبيرة على الصحة.
ولكن الاتحاد البريطاني للبلاستيك انتقد استنتاجات العلماء مشيرا إلى أن دراسات عديدة أكدت سابقا على أن حفظ المواد الغذائية والمياه في حاويات وقناني من البلاستيك لا يشكل أي خطورة على صحة الإنسان.