5 طرق لإنشاء موقع إلكتروني بمساعدة الذكاء الإصطناعي مكتب الأوقاف والإرشاد بمأرب يحتفي بإختتام المخيم القرآني الأول. مكتب الأوقاف والإرشاد بمأرب يحتفي بإختتام المخيم القرآني الأول. عدن.. توجيهات جديدة لرئيس الحكومة فرار رئيسة الحكومة وقائد الجيش يوجه خطابا للشعب.. القصة من بنغلاديش منظمات دولية تغلق مكاتبها في صنعاء وظائف شاغرة في السعودية شارك في التوقعات.. المغرب × اسبانيا و مصر × فرنسا أول ذهبية للعرب في أولمبياد باريس لطلاب الشهادة الثانوية.. اليكم طريقة الحصول على أوراق الأسئلة واجاباتكم في جميع المواد
من العيب والعار وكذا المضحك بشباب ينتمون إلى كبار الأحزاب في اليمن ومتعلم بالجامعات اليمنية ومتسلح بأحدث الأسلحة الفتاكة وشعار صرختهم" كلمة حق عند سلطان اخرس "؛ كما سمعناها منهم دائما في المسيرات الشبابية منذ بداية الثورة المباركة الخارجة ضد حاكم وأسرة نهبت كل اليمنيين ؛ كان شعارنا إسقاط النظام وإنهاء حكم العسكر وهذا مطلبنا جميعا .
واليوم ؛ونحن نرفع نفس الشعار وبنفس المكان وضد أل الأحمر والأسرة نفسها إذا بهم يقفون سد منيعا لكل من تفوه بحرف واحد بعد الشراكة المباركة وقسمة السلطة التي لا تقبل المزيد من الحركات والسياسية في الساحة اليمنية غير لاثنين فقط ؛ يتهمون كل من رفع و صاح بالكلمات الشجاعة والمطالبة بخروج ثكنات الفرقة من الحرم الجامعي لجامعة صنعاء بأنهم عملاء ومرتزقة وخروجهم بهذه المسيرات الغير مصرح بها يعد خروج عن والي الأمر وأنهم بهذه الإعمال ندع النظام السابق يقوي ثورته المضادة ليحفظ ماء وجه حسب قولهم...إذا هم لا يختلفون كثيرا عن سلا فائهم بلاطجة ميدان السبعين .
الإخوان بالساحات يدعون بأنهم أصحاب رؤية واضحة لبناء يمن جديد" كثير من الشباب المتحزب التابع للإخوان الحالمين برؤية اليمن بشكل أخر ولون غير الأحمر انجروا وراء هذا السحر المغلف بنكهة دينية جديدة والمحدود الفاعلية التي بدأت تفقد تأثيرها لانكشاف المستور والتصارع والقتال على المصلحة الخاصة لأشخاص كانوا قبل فبراير 2011 أعدائهم ... والآن صاروا رفاق لهم برسم مستقبل اليمن .
ونظرت الشباب المغلوب عليهم للإصلاحيين المنظرين والمحللين والمفكرين لا يزالوا مخدوعين بهم فالحقيقة أنهم غير صورة لعملة واحدة أنتجها نظام سابق خلف بعدة الكثير من الجروح للوطن الجريح .
أخوان في الساحات وبلاطجة بالجامعة هذا شعارهم الدائم دون التفكير بشركائهم ؛ المغلوب على أمرهم في المشترك ؛ أعطوا العصى للساحر “الإصلاح" ليحول مشاريعهم الكبيرة لبناء اليمن ومقارعة النظام السابق ومحاسبة الفاسدين إلى حلبة نزاع وصارع وتقسيم الغنائم واللعب مع رأس الأفعى وتحت مظله أعمت قلوبهم وأغشى عليهم دون سكينه ولا رحمة .