إب تحتفل في مأرب بالعرس الجماعي الأول لـِ 36 عريسا وعروسا من أبناء المحافظة توافق أمريكي يمني على إغلاق كافة القنوات الفضائية التابعة للحوثيين وإغلاق كافة منصاتهم على مواقع التواصل الاجتماعي قبائل أرحب ونهم وبني الحارث تطالب مجلس القيادة الرئاسي بدعم القوات المسلحة وسرعة توفير متطلبات المعركة الفاصلة مع الحوثيين .. حشود الدعم والإسناد قبائل أرحب ونهم وبني الحارث تعلن النفير وتؤكد جاهزية رجالها لدعم الشرعية في معركة استعادة الدولة (صور) أسوأ قيمة للعملة اليمنية على الإطلاق.. أسعار الصرف اليوم في عدن وصنعاء هجمات الحوثيين لم تعد مقبولة.. مصر وجيبوتي تتفقان على العمل لضمان استعادة الأمن في باب المندب والبحر الأحمر ''إقرأ ورتل'' مسابقة قرآنية في عدن ستبث خلال شهر رمضان ''بيتنا 4 فرشات وحصيرة''.. عائلة محمد الضيف تخرج إلى العلن وتروي رحلة التخفي والأسماء الوهمية ووصيته الأخيرة لأبنه أول زيارة خارجية لرئيس سوريا.. الشرع يصل الرياض وهذه أبرز الملفات التي سيبحثها مع محمد بن سلمان الجيش السوداني يعلن سيطرته على أكبر مدينتين بولاية الجزيرة
الدكتور فيصل القاسم يقول على صفحته :
(لا يسع المرء إلا أن يضحك كثيراً وهو يرى بعض الجماعات التي ما زالت تعيش في عصور ما قبل التخلف وهي تتشدق بالعزة والكرامة والحضارة. فعلا هزلت)
__________________
أعتقد أنّا أعطيناه قدراً أكثر و أكبر مما يستحقه و هذا جزائنا الذي نستحقه ... بالفعل أن هذا فيصل القاسم منحط أخلاقياً و مغرور و تافه .
هل أصبح و سيصبح موضوع القات في اليمن ( بغض النظر عن موقفنا منه ) سلّماً للأنذال حتى يجدوا متسعاً لهم في التحقير و الشتم و الإستهزاء بشعبنا ... !!
هل أصبح لزاماً على الشعوب التي عاشت أو تعيش عصور الظلم و الدكتاتورية إجباراً أن نسميها شعوباً ذليلة و مهانة و عديمة الحضارة و الوجود ... أي يأس هذا و تهميش و إقصاء و تحقير !! اذا كان نعم فكيف تثور هذه الشعوب و تضرب أروع الصور في الثورات و لا علاقة لذلك بنتائجها ؟؟
أصبح الشعب اليمني " يتشدق " بالعزة والكرامة والحضارة في نظر هذا الحقير ... بمعنى أنه عكس ذلك تماماً !
فما عكس هذه الكلمات ( العزة والكرامة والحضارة ) التي يجب أن يتّصف بها شعبنا بنظره ؟
هذا الشخص لا يعي ما قاله و ما يكرره بأقوى قولاً منه ... كان هناك من يداقع عنه عندما قال الشعب السكران 24 ساعة و ما علم حينها أن ذلك الرجل يملأ قلبه الحقد و الغل و الغرور ... فكيف يردّ عليه ؟