ترامب وهاريس قريبا في مناظرة تلفزيونية
الإعلان عن وفاة عيسى حياتو
طالبو بتنفيذه في أقرب وقت..60 برلمانيا يوجهون طلباً هاماً لرئيس وأعضاء هيئة رئاسة مجلس النواب
اللواء سلطان العرادة يدعو المنظمات الأممية والدولية الى استيعاب خطة الاستجابة الإنسانية التي أطلقتها السلطة المحلية
ندوة سياسية تعرف بمؤتمر مأرب الجامع وتكشف أهدافه وأبرز مكوناته
خسائر مزلزلة للاقتصاد الإسرائيلي بعد 10 أشهر من العدوان على غزة
أمير قطر يصل تركيا بشكل عاجل لمناقشة ملفات المنطقة
عاجل: مليشيا الحوثي تدفع بعشرات الأطقم والعربات المصفحة باتجاه محافظة البيضاء.. وقبائل قيفة ترفض مطالب الحوثيين بعد فرضها حصارا مسلحا عليهم
وزير الأوقاف يفتح ملف الوقف وسبل تعزيز الخطاب الديني مع محافظ تعز
ماهي القنوات الناقلة للقاء المرتقب بين منتخبي مصر والمغرب في أولمبياد باريس 2024.؟
لقد غدوت أخشى على سلميتي , وإنسانيتي ؛ لأن طغاتنا وخصومنا قد استمرءوا القتل , وأثخنوا فينا الجراح , وتبرءوا من إنسانيتهم !
فكيف بعد كل هذا , تعظني بضرورة التمسك بالسلمية !
إنها استسلامٌ , و(تسليمية) لا (سلمية) , و(وقيعة) لا (واقعية) !
إذا كان ولابد من (السلمية) , فلتكن (سلميةً بأنياب) ؛ تحُول دون استمرار قتل السلميين ولو كانوا (إسلاميين) , وتدرأ الخطر عنهم , وتردع أعداء السلمية.
بشكل أوضح : إننا غدونا بحاجة ماسة لـ(سلمية رادعة) لا (قاتلة) , مسلحة , تدرأ القتل ولا تقتل !
لأن من طبائع القتلة , حينما تموت ضمائرهم , عادةً ما تمقت (السلمية وتستضعفها) ؛ لأنها تذكرهم بمواطن ضعفهم ولا إنسانيتهم , والأخطر أنَّ ضمائرهم غدت ميتة .. ميتة !
يا هؤلاء : توقفوا عن وعظنا , وساعدونا على الحد من جرائم قتل إخوتنا , وإصرار (عدونا) على استأصلننا.