اختراق أمني خطير يكشف أسرار أكبر شركات الذكاء الاصطناعي في العالم
تصريح جديد لوزير الخارجية السعودي بشأن التوقيع على خارطة الطريق اليمنية
الاعلان عن تهديد بيئي كبير لليمن ومنظمة بحرية دولية تطلق مناشدة عاجلة الى المجتمع الدولي
بيان يكشف ماذا أخبر نتنياهو بايدن خلال اتصالٍ هاتفي.. يتضمن قراراً مهماً
حزب الإصلاح يتحدث عن معلومات مؤكدة تكشف عن مصير المناضل محمد قحطان المختطف لدى المليشيات
الصراخ على قدر الألم..سيّد الحوثيين يبوح بأوجاعه جراء قرارات مركزي عدن
تحذير عاجل وهام ..الشعور بالتعب في هذا التوقيت إشارة لنقص فيتامين مهم بالجسم
البنك المركزي اليمني يضرب بيد من حديد ويوقف تراخيص 15 منشاة للصرافة خلال 24 ساعة
صيدلية متكاملة و كنز رباني .. هذا النوع من الطعام يقوي الذاكرة ويغذي المخ ويحسن بنية الدماغ
وزارة الداخلية السعودية تعلن تنفيذ حكم القتل قصاصا بحق مواطن يحمل الجنسية اليمنية
لم تكتف سيدة سعودية تقطن في محافظة عنيـــزة بمنـــطقة القصيم وسط السعودية بالموافقة فقط على زواج زوجها وإنما أصرت على الذهاب إلى بيت الزوجة الجديدة بمدينة الظهران غرب البلاد وتقدم شبكة الخطوبة لضرتها الجديدة بنفسها.
وشكر العريس بندر ناصر المرزوق (40 عاماً)
زوجته الأولى على موقفها 'النبيل والشجاع' مؤكدا أنها لم تبد أي معارضة أو تذمر بل كانت أول المباركين.
وقال المرزوق لصحيفة' الوطن' الاحد 'إنها لم تكتف بالموافقة فقط بل إنها لما علمت بتردد وتخوف الزوجة الجديدة والتي تقطن محافظة الظهران في الجنوب ألحت على الذهاب إليها لإقناعها وبالفـــعل توجهنا سوياً بالسيارة من القصيم إلى منطقة عسير قاطعين أكثر من 1500 كم'.
وأضاف المرزوق أنهما خلال توقفـــهما في محافظة خميس مشيط في طريقهما إلى منزل أهل العروس قامت زوجته بشراء شبكة الخطوبة بنفسها وكأنها واثقة من نفسها في إقناع الخطيبة والشريك الجديد لهما في حياتهما.
وقال إن زوجته طلبت الاجتماع بالعروس لإقناعها بخصال زوجها وأمضت ليلة من أجل ذلك وفي اليوم التالي قدمت لها شبكة الخطوبة وتم عقد النكاح.
من جهة اخرى رغم اكتساء معظم عواصم العالم باللون الأحمر إلا أنه اختفى من واجهات جميع محال بيع الورود والهدايا في العاصمة السعودية الرياض الأحد تخوفا من زيارات مفاجئة قد تقوم بها هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر (الشرطة الدينية) بهدف منع كل ما من شأنه المساعدة على إشاعة مظاهر الاحتفال بعيد الحب 'فالنتاين' الذي يوافق الرابع عشر من شباط/فبراير من كل عام.
إلا أن ذلك لم يمنع عددا من البائعين من تلقي مكالمات هاتفية وطلبات مباشرة منذ يومين لتوصيل الورود الحمراء إلى المنازل باستخدام وسائل مواصلاتهم المختلفة بعد أن تتم تغطية وإخفاء الورود عن أعين رجال الهيئة.
ولا يقتصر الإقبال على الهدايا الحمراء، إذ تنشط حركة البيع في الأسبوع الذي يسبق 'العيد' بشكل كبير على الهدايا الرمزية كالدمى والتذكارات والأقلام والدفاتر الحمراء وغير ذلك.
ويشير أحد البائعين إلى أن الهدايا في عيد الحب عادة ما تكون القلوب الحمراء وبطاقات المعايدة والألعاب الصوفية التي تحمل كلمة أحبك أو صورة قلب أو غير ذلك أو الوسادات الحريرية المطرزة بكلمات الحب، موضحا أن الراغبين في الشراء يشترونها قبل يوم عيد الحب بفترة قبل أن تصادر أو تختفي مؤقتا حتى انقضاء العيد.