مرتزقة من 13 دولة يشاركون في الحرب بالسودان نهبت 27 ألف سيارة وسرقوا و26 بنكاً وقوات الدعم السريع تدمر المعلومات والأدلة المليشيات الحوثية تتعرض لعدة إنتكاسات في جبهات بمارب .. خسائر بشرية وتدمير معدات عسكرية وتسللات فاشلة الرابطة الوطنية للجرحى والمعاقين تحذر من الاستغلال السياسي وتؤكد التزامها بتحقيق مطالب الجرحى استعدادات في مأرب لإقامة المعرض الاستهلاكي 2025 الديوان الملكي السعودي يعلن وفاة أحد أبناء الملك الراحل فهد بن عبدالعزيز عاجل: حريق في سفينة حاويات بالبحر الأحمر وزير خارجية اليمن: ''الحوثيون سيواجهون مصير أذرع إيران في المنطقة والدور سيأتي عليهم'' 7 مباريات فقط وهدف واحد.. الهلال يعلن انتهاء تعاقد نيمار مع الفريق بالتراضي 300 ألف فلسطيني عادوا إلى منازلهم شمال قطاع غزة (صورة) حادث تصادم مؤسف يتسبب في وفاة وإصابة 18 شخصًا جنوب اليمن
تسعى الدراما السورية هذه الأيام للبحث عن حلول تضمن الحد الأدنى من الاستمرار، خاصة أنها كانت عبر السنوات الماضية هي الصناعة السورية الأكثر رواجًا في الوطن العربي، كما أنها تعتبر مصدر الرزق الوحيد لجيش جرار من الممثلين والفنيين؛ لذا فإن أحد الحلول المطروحة لتصوير عدد من الأعمال السورية هو اللجوء إلى الدراما الشامية التي يمكن تصوير مشاهدها في استوديوهات، خاصة تبنى في أي مكان آمن، إضافة إلى التصوير في البيوت الدمشقية القديمة التي تقع في أكثر المناطق أمانًا حتى اليوم.
هكذا، تعتزم شركة "كلاكيت" للإنتاج الفني بناء استديوهات خاصة في بيروت للبدء في تصوير مسلسل "القنوات" والذي كتبه عثمان جحي، فيما يستعد المخرج أحمد إبراهيم لتصوير الجزء الثاني من مسلسله "زمن البرغوث" لمحمد زيد.
فيما يتردد أن المخرج مروان بركات سيباشر تصوير مسلسله قمر الشام للكاتب محمد خير الحلبي فيما سيلعب دوري البطولة فيه كل من: بسام كوسا وديمة قندلفت.
في حين ستكون المفاجأة في عودة أقوى المسلسلات الشامية وأكثرها مشاهدة وهو مسلسل "باب الحارة" للظهور مجدداً.
وكان كاتب العمل مروان قاووق أعلن سابقاً بأنه أبرم اتفاقاً مع الجهة المنتجة لكتابة نص الجزأين السادس والسابع من العمل، وأنه سيتم بإشراف بسام الملا.. وسيعوض عن غياب بعض نجوم العمل بأحداث مشوقة ولاهبة.
لكن مع ذلك، ظلت المعلومة غير مؤكدة لحين صدور تصريحات من المخرج بسام الملا، يجزم فيها أن أمر ظهور جزء سادس من باب الحارة صار محسوماً، وأنه لن يكون هناك تلاعب في عواطف الناس بخصوص الشخصيات التي غابت عن العمل.
أما عن مكان التصوير فيرجح بأن المسلسل الشامي سيتم تصويره في دبي بعد بناء استديوهات خاصة له، حتى وإن كانت مكلفة إنتاجياً، لأن ذلك هو الحل الوحيد ليكون الجمهور على موعد مع جزء جديد من مسلسل الإثارة الذي سبق أن حمله بعض الناشطين مسؤولية قيام الثورة في سوريا نتيجة بثه روح الحماس لدى جمهوره العريض، والتشويق الذي حصل بعد أن ثارت حارة الضبع ضد المحتل الفرنسي وصمدت في وجه حصاره شهوراً طويلة.
فيما يتوقع أن يشهد الجزء السادس حالة إسقاطية لما تشهده عاصمة الأمويين من أحداث على أن يكون أبطال العمل جزءاً من العمل الذي يقوم به ثوار سوريا اليوم في ثورتهم ضد ظلم نظامهم الحاكم.