توكل كرمان من المكسيك: إيران تستغل القضية الفلسطينية ودمرت عددا من البلدان العربية والعنصرية تتسع في مناطق الحوثيين ظهور أول نجم جديد في كرة القدم ويستعد لتحطيم رقم رونالدو في دوري الأبطال أردوغان يكشف عن أرقام اقتصادية عملاقة تضع تركيا الثانية عالميا بعد الصين.. ووحدات سرية و خاصة تعادل دول الغرب… تعرف بالتفصيل على الفيلق الإسرائيلي المختص بالحرب الإلكترونية أول حكم قضائيّ حول جرائم الابتزاز الالكتروني بمحافظة عدن جنوب اليمن في ثانية عملية و هي لأكثر خطورة .. انفجارات جديدة لأجهزة البيجر تهز لبنان عدن: وزير الأوقاف يترأس إجتماعا لمجلس الوزارة ويناقش سير العمل مأرب: ندوة فكربة تدعو إلى إحياء ثورة 26 سبتمبر في كل تفاصيل حياة اليمنيين، وتمجيد شهداءها. صورة: الرئيس العليمي يُقلد شخصية خليجية وسام الوحدة من الدرجة الأولى أجهزة بيجر في لبنان لم تنفجر! لماذا؟ وما المادة الانفجارية المزروعة؟ وكيف لم يتم كشفها؟
قالت مصادر مطلعة في وزارة الإعلام السورية إن وزير الإعلام السوري الدكتور محسن بلال اتصل بمسئولين قطريين لوضعهم في أجواء "الإساءة " التي صدرت من إعلامي قناة الجزيرة أحمد منصور خلال حواره مع عبد الكريم النحلاوي أحد أبرز أركان الانفصال بين سوريا ومصر الأسبوع الماضي حيث قال منصور "كلاما مهينا بحق الشعب السوري".
وأوضحت المصادر أن الوزير بلال تحدث إلى وزير الثقافة القطري حمد بن عبد العزيز الكواري في هذا الموضوع هاتفيا الاثنين ما أستوجب تجاوبا وتفهما من الوزير ا كواري وأن منصور "سيعتذر من الشعب السوري في الحلقة المقبلة من برنامجه شاهد على العصر".
وكانت صحيفة الوطن السورية شبه الرسمية أكدت في عددها الاثنين إن "إعلامي محطة "الجزيرة" المعروف أحمد منصور تجاوز حدوده المهنية في برنامجه "شاهد على العصر"، بل تمادى موجها الإهانة للشعب السوري دون استثناءات، وذلك في خلفية حواره مع عبد الكريم النحلاوي أحد رموز انفصال الوحدة بين سوريا ومصر القرن الماضي".
وأضافت الصحيفة "لم يكتف منصور في حواره مع النحلاوي بشتم الشعب السوري الذي سارع "لتقبيل حذاء عبد الناصر" على حد تعبيره، بل تابع واصفا هذا الشعب بأنه "عاطفي وبينضحك عليه"، وهو كلام لا يجوز أن يمر وخاصة على قناة لديها ميثاق شرف صرعت الدنيا به".
وطالبت الصحيفة السورية بتطبيق ميثاق الشرف الإعلامي بقولها "بعد كلام منصور السالف الذكر، بات لابد من تطبيق ميثاق الشرف هذا ليس فقط على مراسليها الصغار، بل أيضا على أعمدتها الذين لا يجدون حرجا في شتم شعب كامل من على منبرها".