وزير الأوقاف ..أي تقصير في حق الحاج من مقدمي الخدمات سيُعَرض صاحبها للمساءلة القانونية والعقوبات الصارمة فريق اللجنة الإعلامية لبعثة الحج اليمنية يزور ملتقى إعلام الحج في مكة المكرمة شاهد الصور.. السعودية تدشن تجربة أول تاكسي جوي في العالم صنعاء.. الحوثيون يفرجون عن القاضي عبدالوهاب قطران انهيار سريع ومخيف للريال اليمني مساء اليوم.. إليكم أسعار الصرف الآن مبعوث الأمم المتحدة يبحث ملف اليمن مع مسؤول عماني ويحذر الحوثيين تفاصيل فاجعة الكويت.. وفاة أكثر من 40 شخصا صباح اليوم العيدروس والصعفاني يعلقون على تعادل اليمن مع النيبال.. ''أضعف منتخبات الكرة الأرضية!'' رواية مختلفة لأسباب الحريق الهائل الذي التهم واجهة فندق سياحي مكون من 10 طوابق بشبوة تعلن إطلاق صاروخين صوب مقر قيادة الجيش الإسرائيلي بمحور نتساريم
كشفت دراسة سويدية جديدة أن تناول الأطفال للأسماك بشكل منتظم خلال العام الأول من حياتهم يقلل لديهم فرص الإصابة بحالات شائعة من الحساسية فى مرحلة لاحقة من حياتهم وذكرت صحيفة ديلى ميل البريطانية أن علماء من معهد كارولنسكا فى ستوكهولم راقبوا الأنظمة الغذائية المقدمة لمجموعة من الأطفال ووجدوا أن الذين يتناولون كميات كبيرة من الأسماك فى سن مبكرة تقل لديهم فرص الإصابة بالحساسية حتى بعد 12 عاما.
ووجد العلماء أن فرص إصابة هؤلاء الأطفال بالاكزيما انخفضت بنسبة 22 بالمائة وبحمى القش بنسبة 26% وتشير الدراسة إلى أن تقديم الأسماك للأطفال الصغار مرتين أو ثلاثة شهريا فقط قد تكون كمية كافية لخفض مخاطر الإصابة بالحساسية.
ورغم أن أبحاثا سابقة أظهرت أن إدخال الأسماك مبكرا فى النظام الغذائى للأطفال يمكن أن يكون له تأثير يحمى من الحساسية حتى سن الرابعة، أجرى الباحثون السويديون هذه الدراسة لمعرفة ما إذا كانت هذه الحماية يمكن أن تمتد لعمر أطول.
ومن أجل هذا الهدف تابع الباحثون ثلاثة آلاف و285 طفلا لبحث نظامهم الغذائى خلال عمر عام وعامين وأربعة وثمانية و12 عاما، كما بحثوا أيضا عدد الأطفال الذين أصيبوا بالحساسية مع تقدمهم فى العمر.
وأظهرت نتائج الدراسة أن الأسماك تلعب دورا كبيرا فى الأنظمة الغذائية لأطفال السويد، حيث يستهلك 80 بالمائة منهم الأسماك مرتين شهريا على الأقل.
وانخفضت مخاطر الحساسية لدى هؤلاء الأطفال مقارنة بآخرين تناولوا وجبات تحتوى على السمك نادرا أو لم يتناولوها فى الأصل.
وأشار الباحثون فى تقريرهم إلى أن الاستهلاك المنتظم للأسماك فى مرحلة مبكرة للغاية من الطفولة قد يلعب دورا فى خفض خطر الإصابة بالحساسية حتى سن 12 عاما.