السعودية تعلن اقترابها من المشاركة في صنع واحدة من أشهر «المقاتلات الأوروبية المتطورة»
أسعار الذهب اليوم في اليمن بالعملتين القديمة والجديدة
مشرف حوثي يقتل بالدهس أحد المواطنين بمدينة ذمار بسبب كلمة عابرة
تفاصيل لقاء عقده الرئيس العليمي في القصر الجمهوري بحضرموت
مكتب المبعوث الأممي يعقد اجتماعا في المكلا حضره 70 مشاركا
رسميا.. تحديد موعد ومكان تنفيذ حكم الإعدام بحق قاتل الطفلة حنين البكري
ماذا حدث لهجمات الحوثيين على السفن بعد استهداف إسرائيل ميناء الحديدة؟
ترامب والعملات المشفرة.. بماذا تعهد حال فوزه برئاسة أميركا؟
تونس تمنح العرب أول ميدالية في أولمبياد باريس
الإعلان عن وجهات سفر جديدة من وإلى مطار صنعاء اعتباراً من اليوم
ولفت التقرير، الذى أعده «كريستيان فراسير»، إلى أنه فى ظل تطور التكنولوجيا الحديثة أصبح الكثير من النساء يشتكين من تلقيهن معاكسات تليفونية غير مريحة من رجال لم يقابلوهم قبل ذلك، مدللا على ذلك بتعرض إحدى العاملات فى مكتب الهيئة فى القاهرة إلى معاكسات فى منتصف الليل.
ورصد التقرير أن غالبية الرجال المتحرشين من خلال المعاكسات التليفونية فى سن الشباب، إذ يتصلون بأرقام عشوائية حتى ترد عليهم امرأة لتبدأ المحادثة بشكل لطيف قبل أن تتطور إلى ما هو أسوأ عبر الكلمات الإباحية والبذيئة، ويظل يلاحقها سواء أبدت تشجيعاً، أو رفضت المحادثة.
ورأى التقرير أنه من السهل إيقاف المتحرشين بإصدار تشريع يلزم أى شخص يشترى تليفونا بأن يكتب اسمه وعنوانه، لافتا إلى أنه منذ سنتين شهد المجتمع تظاهرات واحتجاجات من مستخدمى المحمول ضد استخدامه كأداة للتحرش اللفظى.
وأرجع التقرير عدم الإبلاغ عن غالبية التحرشات التليفونية التى تتعرض لها المرأة إلى أن النساء لا يعتقدن أن البلاغ سيتم التعامل معه بجدية، أو بسبب الروتين الحكومى، واقترح أن يتم إجبار قوات الشرطة على التحقيق فى ادعاءات التحرش الجنسى بنوعيه، ويتم فرض غرامات باهظة على المتهمين.