مجلة أمريكية: خارطة الطريق تمنح الحوثيين الشرعية وتدر عليهم مصادر دخل ضخمة وتمثل مكافأة لهم
انتبه جيدا واحذر من هذه العلامات.. كيف تعرف أن كاميرا جهازك مخترقة
مدن لا تعرف النهار ولا تعرف الشمس تعرفوا عليها
صحفيات بلاقيود: على المجتمع الدولي ان لا يصفق لقتل الصحفيين واغتيال الغول والريفي جريمة حرب
أردوغان يطالب بابا الفاتيكان باتخاذ موقف من حفل الألعاب الأولمبية الغير أخلاقي
مركز الأرصاد الجوية يحذر المواطنين في سبع محافظات يمنيه من أمطار شديدة - تفاصيل
دفاعات الجيش الوطني بمحافظة صعدة تفشل هجوما حوثيا بالمسيرات
ماذا قال رونالدو عن ملف السعودية لاستضافة كأس العالم؟
صحيفة أمريكية تفجر مفاجأة حول طريقة اغتيال القائد اسماعيل هنية في طهران
العقل المدبر لهجمات 11 سبتمبر يوافق على الإقرار بالذنب بمقابل وعدته به أميركا.. تفاصيل الإتفاق
بني هاشم قبيلة عربية من قبائل قريش بمكة مثلها مثل أي قبيلة كبني عدي وبني تميم وغيرهما من القبائل ولامسيدة لأي منها على الاخرى ولاتمييز لاحداها على الاخرى.. وكون نبينا محمد صلى الله عليه وسلم من قبيلة بني هاشم فهذا اصطفاء من الله لشخصه وليس لقبيلته بدليل ان اول من حاربه هم من أهله وقبيلته!! حتى أن أحد أكابر زعماء قبيلة بني هاشم ووجد النبي المسمى عبدالمطلب لم ينل شرف الدفاع عن البيت الحرام بل تنصل وقال (انا رب إبلي وللبيت رب يحميه)، وبالتالي ليس لقبيلة بني هاشم الحق بالتعالي على احد! ولايوجد أحد منحها الحق بالتسيد على البشر.
فشعوب العالم أجمع تمثل قبائل متعددة بنص الآية القرآنية (وجعلناكم شعوبا وقبائل) ولم تقل سادة او غيرها!.
وأما الحوثي فإن كان صحيحا يدعي بأنه من قبيلة بني هاشم فهو بحكم النازح في اليمن فتطفل حتى أصبح غازيا ودخيلا عليها، وليعد الى موطنة في مكة المكرمة ويترك اليمن لأهلها!.. لكنه يعلم بأنه لن يكون له قبول في مكة وسيجد رجال الله هناك تلفظه، ففضل البقاء في اليمن مدمرا لها ناهبا لخيراتها ومستعبدا لأهلها وهيهآت له ذلك، وبما ان مكة لفظته واليمن تقيأته فصار لزاما اجتثاثه، وليس مفاوضته واستجدائه للسلام كونه يؤمن بالقوة والموت ويكفر بالسلام والحياة.
أما اذا اتينا الى حقيقة جذور الدخيل الحوثي، فبحسب قراءات تاريخية فان اصولهم تعود الى منطقة (قم) ببلاد فارس ممن كانوا مجرمون وسرق وقتله في سجون ملكهم كسرى وقد قام باطلاقهم شريطة ارسالهم الى اليمن كجيش يقاتل الاحباش تلبية لاستدعاء سيف بن ذي يزن لهم، وكعادتهم في الغدر والخيانة في نهاية المطاف قتلوا سيف بن ذي يزن! واستمروا هؤلاء الرجس والدنس الى الان واليمن تتجرع ويلاتهم ابتداءا من الرسي مرورا بعلي ابن الفضل وعبدالله بن حمزة وانتهاءا بالمدعو عبدالملك الحوثي!.