شبكة حقوقية تتهم قيادياً حوثياً بارتكاب جرائم واختطاف عدد من الفنانين والفنانات
تعرف على افضل طريقة فعّالة لوقاية أطفالك من السُّمنة
ولي العهد السعودي: ملف استضافة مونديال 2034 يجسد النهضة السعودية التي تعد الأكثر جذبا للسياح على مستوى العالم
للمرة الأولى في تاريخه.. المغرب يفاجئ العالم ويصعد الى نصف نهائي أولمبياد باريس
خالد مشعل يقصف تل أبيب بتصريحات نارية: القدس قبلتنا ولا مكان للصهاينة في فلسطين
تركيا تفاجئ الغرب والعالم بصادرات قياسية خلال الشهر الماضي بـ22.5 مليار دولار
لماذا عاد الوفد الإسرائيلي من القاهرة بعد وصوله بوقت قصير؟ يديعوت احرونوت تكشف التفاصيل
أثرياء العالم خسروا 134مليار دولار في يوم واحد.... اليوم الكارثه على هوامير الاقتصاد
أول دولة خليجية تعلّق رحلاتها إلى بيروت إلى أجل غير مسمّى
توجيهات عاجلة بعد كارثة السيول في مقبنة تعز
تحل علينا الذكرى الـ55 لعيد الجلاء 30 نوفمبر 1967 ولا زال اليمنيين يواجهون حربا ظالمة اشعلتها ادوات الاستعمار الفارسي المتمثلة بعصابة الحوثي الارهابية التي ارتكبت ولازالت ابشع الجرائم بحق الشعب، من خلال استهدافها للاطفال والنساء في بادرة دخيلة على مجتمعنا اليمني والتي تتعارض مع قيمه واخلاقه وتاريخه الانساني النبيل المستند، على الاخلاق والاعراف الحميدة.
ان هذه الذكرى السنوية المباركة دعوة للحظة تأمل للنضال الوطني الذي لم يتوقف في مقاومة الاستعمار والكهنوت والاستبداد، وتحدى كل الظروف في سبيل حريته وكرامته والكفاح حتى وضع نهاية للحكم الكهنوتي الإمامي العنصري بثورة 26 سبتمبر 1962 واعلنها جمهورية كانت الجسر التي ربطته بالعالم واخرجته من اقبية العزلة ونظام الخرافة المستبد، كما استمر نضاله في سبيل التحرر من الاستعمار البغيص واعلن ثورة ال 14 من اكتوبر 1963م مضيفا الى رصيده النضالي ملحمة بطولية يمانية اخرى..
وواصل النضال وواجه التحديات وتبعات استبداد امامي استمر لقرون، واستعمار بغيض استمر 128 عاما، ليجبره على الرحيل من اليمن مهزوما امام ارادة اليمنيين وجسارتهم وتطلعم المشروع للاستقلال والحرية والكرامة. عاشت الثورة اليمنية المجد للشهداء والخزي والعار للاستبداد والاستعمار وادواتها