آخر الاخبار

مليشيات الحوثي تلغي حكماً بإعدام ناشطة يمنية اتهمت بالتخابر مع تحالف دعم الشرعية حزب الإصلاح : اغتيال إسماعيل هنية جريمة بشعة وفعل مدان بكل الأعراف الدبلوماسية والقوانين الدولية نجاة رئيس مجلس القيادة عبدالفتاح البرهان من محاولة اغتيال في أقوى رد وأعمق تعليق توكل كرمان: في أول يوم لتنصب رئيسها الجديد إيران تقدم رأس إسماعيل هنية هدية ثمينة لاسرائيل لماذا أوقفت إيران نظام دفاعاتها الجوية وكيف قطع الصاروخ الذي استهدف هنية مئات الكيلومترات فوق الأراضي الإيرانية دون استهداف ..تفاصيل منظومات الدفاع الإيرانية ؟ حركة حماس تكشف أين ومتى سيدفن جثمان اسماعيل هنية وفد رفيع المستوى يصل الرياض لبحث تسوية يمنية مرتقبة.. تفاصيل بعد اغتيال هنيّة في طهران.. تعرف على أبرز المرشحين لرئاسة حماس وكيف تتم عملية الإختيار؟ أول تعليق لأمريكا على اغتيال هنية وهل كان لها دورا فيه؟ ثلاث مراحل تنتهي بفترة انتقالية.. العليمي يحدد بنود خارطة الطريق التي يحاول الحوثيون تضليلها

أَقبَلتَ يَا عِيد
بقلم/ منصور محمد احمد السلطان
نشر منذ: 10 سنوات و 11 شهراً و 22 يوماً
الأربعاء 07 أغسطس-آب 2013 07:51 م

أَقبَلتَ يا عِيد والآلام قِنْطَارِ

وَفي فُؤادي منْ الأحزَانِ تِذْكارِ

أَقبَلتَ يا عِيد والآهَات تَعصرنِي

أَسَامر الحُزن أَوراقٌ وأَشعَارِ

أرض الكَنَانة مصر يُمَزِقُها

غَربٌ وعُربٌ هم للغَربِ أنصَارِ

مصرٌ وهَل مِثلُها في الكَونِ غَانِيةٌ

لكِنَّها هَوتْ في رِيّح إعصَارِ

يا سُوريا الشّام يا نَزَفَ الجِراحَ بِها

سَالتْ دِمَاءُك في المِيدانِ أنهارِ

أَمّستْ دِماءُ قَتْلاكُم تُؤرِقُنا

والدّمع سَال على الخَدينِ مِدرارِ

بَينَ الرَمادِ جثمانٌ مُحطَمةٌ

أخٌ وأختٌ وطفلٌ عمر أزهَارِ

أَقبَلتَ ياعِيد والآلام جاثمةٌ

على الصُدورِ كَجَلمودٍ وأحجَارِ

كَيفَ السُرور بِهذا العِيد أخبِرني

والقُدس تَشعَل في أحشَائِها النّارِ

تَئنّ تَشكو فَصَمّ العُرب مَسمَعُهم

مابين خوّانٍ مِنهم وسِمسَارِ

أَقبَلتَ يا عِيد والأوطَانَ بائِسةً

نَحو التَشَظي يَدق نَاقوس أشرارِ

أنظر إليك بِعَين الحُب يا وطَني

نَظْر السَقيم الذي مَستهُ أضرارِ

أهل الخَليج صَلوا في مَسَاجِدكم

كُفووا آذاكُم فَهَذا الشعر إنذارِ

مَا عَاد يَنقُصنا تَكدير فَرحتُنا

مَا عَاد يُغرينَي درهم ودِينَارِ

كونوا بِنفطكمُ أسيَّاد أنفُسكم

فَالرق وَلى وكَل النّاس أحرارِ

أَقبَلتَ ياعِيد لا شوقٌ ولا فرحٌ

ولا سُرورٌ ولا عَزف ٌ بِأوتارِ

حُكَامنا لِبِلادِ الغَرب ارتِهنوا

تَحتَ المَذَلةِ إجلالٍ وإكبَارِ

أقبَلتَ يا عِيد والآلام قِنْطارِ

وَفي فُؤادي منْ الأحزانِ تِذْكار

عودة إلى تقاسيم
تقاسيم
عبد الرحمن العشماويشدْوٌ و بُكَاء
عبد الرحمن العشماوي
منصور محمد احمد السلطانوَطَنّي...أهواك
منصور محمد احمد السلطان
عبد الرحمن العشماويغِبْ يا هلالْ
عبد الرحمن العشماوي
يحي الصباحيعُذراً رسول الله
يحي الصباحي
منصور محمد احمد السلطانوَدَاع ضَيّف...
منصور محمد احمد السلطان
مشاهدة المزيد