آخر الاخبار

حماس تفاجئ المراقبين.واسرائيل وتعلن إختيار السنوار رئيسا لمكتبها السياسي خلفا لهنية عاجل: الحكومة اليمنية تقر رسميا إطلاق خدمة الإنترنت عبر الأقمار الصناعية ستارلينك في اليمن. نائب وزير التربية يناقش آلية الارتقاء بالعملية التعليمية والتعليم الأهلي بمحافظة مأرب تكشف لأول مرة .. تعرف على الخطوط الخمس الحمراء التي رسمتها امريكا لايران حيال تنفيذ اي ضربة تستهدف  إسرائيل. بعد هروب الشيخة حسينة.. رئيس بنغلاديش يعلن عن قرارات جديدة عدن.. صدور توجيهات عاجلة لرئيس الحكومة بخصوص عمل وزارة الأوقاف الريال السعودي في عدن يقترب من قيمة الدولار بصنعاء والعملة تواصل الإنهيار.. أسعار الصرف الآن مأرب برس ينشر القائمة النهائية لمنتخب الشباب ومصدر يكشف موعد عودة عادل عباس اليمن في المرتبة الثالثة عالميا من بين البلدان الأكثر عرضة لتغير المناخ والأقل استعدادا لمواجهة كوارثه بنسبة 99%.. الحزب الديمقراطي يختار رسميا مرشحه في الإنتخابات الرئاسية الأمريكية

رحمك الله في سجل العظماء ياحميد
بقلم/ د/ عبد الله علي
نشر منذ: 17 سنة و 9 أشهر و 9 أيام
الجمعة 27 أكتوبر-تشرين الأول 2006 05:28 ص

 مأ{ب برس / خاص

 مأ{ب برس / خاص

كم هم العظماء الذين يرحلون من هذه الحياة وقد حفروا باعمالهم العظيمة ومآثرهم الجليلة ذكراهم في ذاكرة الناس والتاريخ هذا هو حال العظماء وان وارى الثرى أجسادهم الطاهرة فذكراهم باقية وحميد شحرة من هذا الصنف رحمه الله عاش لفكرة ولهدف سام قل امثاله وندر وعلى قدر سمو الفكرة وعلو الهدف يسمو صاحبه ويعلو هكذا هو حميد وهكذا العظماء امثاله اذا ماتوا كان لموتهم الاثر البالغ في نفوس محبيهم لانهم عاشوا للناس وأحبهم الناس وهكذا حال من يعيشون للكلمة الحرة الصادقة التي اصلها ثابت وفرعها في السماء تؤتي اكلها كل حين باذن ربها وشرف الكلمة شرف لصاحبها الكلمة الصدقة التي هي رسالة الانبياء ووسيلة الدعاة الى الله والعظماء الكلمة التي تخلد صاحبها بخلودها وثباتها وبقائها فرحمك الله يا صاحب الكلمة الصادقة الشريفة ويا صاحب الفكرة السامقة السامية.

كم هم العظماء الذين يرحلون من هذه الحياة وقد حفروا باعمالهم العظيمة ومآثرهم الجليلة ذكراهم في ذاكرة الناس والتاريخ هذا هو حال العظماء وان وارى الثرى أجسادهم الطاهرة فذكراهم باقية وحميد شحرة من هذا الصنف رحمه الله عاش لفكرة ولهدف سام قل امثاله وندر وعلى قدر سمو الفكرة وعلو الهدف يسمو صاحبه ويعلو هكذا هو حميد وهكذا العظماء امثاله اذا ماتوا كان لموتهم الاثر البالغ في نفوس محبيهم لانهم عاشوا للناس وأحبهم الناس وهكذا حال من يعيشون للكلمة الحرة الصادقة التي اصلها ثابت وفرعها في السماء تؤتي اكلها كل حين باذن ربها وشرف الكلمة شرف لصاحبها الكلمة الصدقة التي هي رسالة الانبياء ووسيلة الدعاة الى الله والعظماء الكلمة التي تخلد صاحبها بخلودها وثباتها وبقائها فرحمك الله يا صاحب الكلمة الصادقة الشريفة ويا صاحب الفكرة السامقة السامية.
عودة إلى كتابات
الأكثر قراءة منذ أسبوع
الأكثر قراءة منذ 3 أيام
عبدالوهاب بحيبح
‏الرد الإيراني بين الحذر والتصعيد: مسارات تحكمها المصالح
عبدالوهاب بحيبح
الأكثر قراءة منذ 24 ساعة
حسناء محمد
الغيلان
حسناء محمد
كتابات
عاش حميداً ومات شهيداً
عبد الرحمن الأشول
ساعة لدراسة الكمبيوتر أفضل من صلاة نافلة
جمال البنا
د.رياض الغيليحبيبُ الناس في ذمة رب الناس
د.رياض الغيلي
كاتب/محمد الشبيريرحل شحرة...وحُق للابتسامة ان تُصرع !!
كاتب/محمد الشبيري
طارق عثمانالمشترك والإصلاح ما القاسم المشترك ؟
طارق عثمان
مشاهدة المزيد