90 ثانية تكشف "حقيقة" صلاح لمدرب ليفربول
دولة كبرى ترسل خبراء عسكريين إلى الحوثيين عبر البحر الأحمر - يحملون حقائب وتم نقلهم من قبل المليشيات في قارب
مجلس السيادة: الجيش السوداني حصل على أسلحة نوعية وهناك تحالف دولي جديد يتشكل لصالح السودان
مبادرة الحزام والطريق الصينية.. ماهي أثارها على باب المندب وقناة السويس ؟
مسؤول حكومي يتحدث عن إنقلاب مليشيات الحوثي على صفقة المحررين من معتقلاتها
اسناد العاصمة يدعو القوى الجمهورية لمواصلة دعم الجيش في معركة استعادة الدولة
إسرائيل تعتقل خطيب المسجد الأقصى عكرمة صبري ..
أول دولة أوروبية تبلغ الحوثيين إيقاف نشاط أهم الوكالات الغربية وتغلق مكاتبها بصنعاء
توكل كرمان تؤكد للمقاومة الفلسطينية عواقب الثقة الزائدة بالنظام الإيراني .. إن لم يغدروا خانوا
مأرب تحيي صلاة الغائب على روح القائد إسماعيل هنية وتظاهرة حاشدة تضامناً مع الشعب الفلسطين
وصف الزعيم الليبي معمر القذافي الرئيس الأميركي باراك أوباما بأنه "ومضة في الظلام الامبريالي" وعبر عن خشيته من احتمال اغتيال اوباما.
ولم يذكر القذافي الجهة التي قد ترغب في اغتيال أوباما لكنه ضرب أمثلة على ذلك باغتيال الرئيسين الأميركيين جون كنيدي وابراهام لينكولن الى جانب الزعيم المدافع عن حقوق السود مارتن لوثر كينج.
وعبر القذافي أمام طلاب جامعيين في سرت عن خشيته "من أن تتم تصفية هذا الرئيس الأميركي الجديد الشاب مثلما تمت تصفية الرئيسين الأميركيين جون كنيدي وابراهام لنكولن وتصفية داعية حقوق السود مارتن لوثر كينج أو أن يتم اخضاعه للسياسة الامبريالية" دون أن يحدد الجهة التي قد تضغط على أوباما.
واعتبر أن "الرئيس أوباما ومضة في الظلام الامبريالي".
وعرض القذافي الذي يرأس الاتحاد الافريقي حاليا العمل مع أوباما لدعم الامن والاستقرار والازدهار في إفريقيا ومناطق أخرى.
كما اثنى على الرئيس الأميركي الجديد لمخالفته ما قال انها السياسة الخارجية الأميركية السابقة التي كانت تملي على بقية العالم ما ينبغي فعله لخدمة المصالح الأميركية.
وقال في تصريحات نشرتها وسائل اعلام رسمية "الخطاب السياسي للرئيس أوباما حتى الان هو خطاب منطقي خال من العنطزة (الغطرسة) الأميركية التي كانت سائدة في خطب الرؤساء الأميركيين السابقين."
وفرض الغرب لعقود من الزمن عزلة على القذافي الذي تولى السلطة في انقلاب عسكري عام 1969 متهما اياه بدعم الارهاب.
غير أن علاقاته بالغرب تحسنت منذ أعلنت ليبيا في 2003 تخليها عن برامجها لصنع أسلحة دمار شامل ووافقت على دفع تعويضات لاسر ضحايا تفجير طائرتي ركاب احداهما أميركية والاخرى فرنسية.