عبد الملك الحوثي يتغزل بالكيان الصهيوني بتصريحات مشبوهة تكشف التناغم بين المشروعين ترامب : آمل أن تمحو أميركا إيران عن وجه الأرض الصين تطالب مليشيا الحوثي إلى نسيان الخيار العسكري والعودة إلى طاولة المفاوضات «ترمب» يهدد بمنع «هاريس» من الترشح.. ويصفها بالليبرالية المتطرفة وزير الأوقاف يترأس اللقاء التشاوري لقطاع تحفيظ القرآن الكريم ويناقش مستوى تنفيذ الخطط العامة موظفو البنك المركزي والأهلي يلوحون بالإضراب تنديدا بالتراجع عن الإجراءات الاقتصادية توكل كرمان تنسف حديث نتنياهو أمام الكونجرس وتخاطبه أنت إرهابي كبير ومرتكب حرب إبادة مكانك الطبيعي في السجن وأروقة المحاكم أقوى 10 جوازات سفر في العالم لعام 2024.. ماذا عن جواز اليمن؟ وأين حلت السعودية؟ 4 ناجين فقط.. حادثة غرق جديدة ضحيتها عشرات المهاجرين الأفارقة قبالة سواحل اليمن بيان للإمارات حول موقفها من اتفاق الحكومة اليمنية مع الحوثيين
قبل سنه من ٤٩ شنّت حرب ٧٣. كان جيش مصر ومعاه السوريين ، على إسرائيل في آن واحد محاصرين . اندلعت الحرب و ثار المكان ، ووصلت سوريا لعمق جولان .
من جولان لطبريا و المصريين لبارليف ، كانت ثورة حربية ميخوضهاش حريف . وآنت حرب ٧٣!
*************************
فتحوا ثغرة دفرسوار وعبروا الضفة الغربية ، و على مدينة السويس ضرب الحصار و احتلوا كمان الإسماعيلية. ردوا جولان من سوريا ورجعت تاني إسرائيلية. واستمرت حرب ٧٣...
***************************
اتمد من أمريكا جسر جوي لإسرائيل ، و السوفيتي مد مصر و سوريا عالبحر والنيل. عبرنا السويس و دمرنا بارليف و خدنا أوضاع دفاعية. وإسرائيل عجزت عن السيطرة على السويس والإسماعيلية. ولسة حرب ٧٣...
****************************
ورغم مرور السنين ، لسة بتحتوينا روح الإنتصار. وعاد الوطن من تاني بفضل المنتقم الجبار . و أبطال وشهداء دايما أحرار. محمد كامل والباسل اللي لا يخاف موت ولا انفجار . خرجوا واحد واحد من الدار . رغم الأذى كان كل واحد منهم عنده إصرار ، حماية بلدي ولو بيدي ، اموت فداها ليل نهار. احتضن التراب المقاتلين ، عاشوا حبة و الباقي مع الحور العين. وفتحي و الجنود و غيرهم تاني كتير. عالدبابات و المدفعية كلهم كانوا مستعدين . ومرت السنين ووقعنا مع إسرائيل معاهدة السلام. رجعنا سينا و السويس و طابا رجعوها الحكام. رجعت سوريا حرة من إسرائيل بعد الاستنزاف.
ورجعنا العرب من تاني أكتاف. و انتصروا المصريين. و انتهت حرب ٧٣. ***************************