آخر الاخبار

ولي العهد السعودي محمد بن سلمان تدخل لمنع روسيا من تزويد الحوثيين بصواريخ كروز فتاكة... تفاصيل معلومات استخباراتية رئيس الوفد الحكومي المفاوض :السياسي محمد قحطان يعتبر عائقاً أساسياً يجب حل موضوعه ومن ثم الانتقال إلى إجراء أشمل أكثر من 5 ألف طالب وطالبة يؤدون اختبارات إتمام الشهادة الثانوية العامة بمأرب توكل كرمان تنتقد الحكومة الألمانية ومواقفها تجاه اللاجئين وتعلق: ألمانيا النازية تطل علينا مجددا تقرير امريكي يكشف رخاوة الضربات الأمريكية ضد المليشيات الحوثية في اليمن وكيف فشلت عملية ردعهم عيدروس الزبيدي يمنح درجة الماجستير الفخرية في العلوم العسكرية من الداعري اختراق مبكر وتوغل مستمر..هكذا استغل الحوثيون المنظمات الأممية مدير عام كهرباء مأرب يكشف عن اسباب الانطفاءات خلال الساعات الماضية الحوثيون يفرضون جرعة سعرية جديدة على خدمات الإتصالات والإنترنت وتضرر اكثر من 7مليون مشترك تحركات أمريكية مع السعودية وسلطنة عمان بخصوص الحوثيين ومعتقلي الامم المتحدة في اليمن

الغزوات المظفرة للرافضة ضد أمريكا !!
بقلم/ خالد الحبابي
نشر منذ: 11 سنة و 3 أسابيع و 6 أيام
الأحد 02 يونيو-حزيران 2013 04:43 م

حين يغدو الكفرُ خَصْماً للنفاقْ !

يقفُ الثاني لدينا

خاسفاً باللعنِ أمريكا

... إلى السبعِ الطباق !!

داعياً شعبي لهذا الانعتاق

قائلا: فلتلحقونا

لا إلى حربِ التَّـعادي

بل إلى شتمِ الوِفاق !!

إن أمريكا شرورٌ لا تُـطاق !!

فلتعينونا بصوتٍ ...

أو عُطاسٍ أو شخيرٍ أو بُصاق !!

نردعُ المُحتلَّ هذا

إن شعَرتم مثلنا بالاختناق !!

فاشكروا المولى على تزويدِكم

بصُراخٍ جاهزٍ للانطلاق !!

ثم قَـوَّاكم على هذي المَشاق !!

غيرُكم إن يلعنوها

يطعمونَ اللعنَ مُـراً

لا كما يبدو لنا حُلوَ المَذاق !!

******

مَن سِواكم يستطيعُ الاختلاق ؟

يخطبُ امريكا بألفاظِ الطلاق !!

أي شـرٍّ إن ظفرتم

أيها الخُطَّابُ منها بالصَّداق ؟!

حينَ باركتم خُطاها

ثم قَـدَّستم لها غزوَ العراق !!؟؟

عودة إلى تقاسيم
تقاسيم
هائل سعيد الصرميطه........
هائل سعيد الصرمي
سارة عبدالله حسنقصة عز أنت يا تعز
سارة عبدالله حسن
عبد الرحمن العشماويدِمَشقُ تَصرُخُ
عبد الرحمن العشماوي
عبد الإله المنحميمكابرة....
عبد الإله المنحمي
السفير/الدكتور عبدالولى الشميريمن مصر غنيت لليمن
السفير/الدكتور عبدالولى الشميري
ياسين عبد العزيزفي محرابِ الضوء
ياسين عبد العزيز
مشاهدة المزيد