آخر الاخبار

قبائل لقموش بـ شبوة تحدد مهلة زمنية للكشف عن مصير أبنائها المخفيين منذ سنوات في عدن قيادي حوثي ينهي حياة مواطن رمياً بالرصاص والقبائل تنفذ هجوماً واسعاً على مواقع المليشيات رداً على الجريمة سلطنة عمان تكشف عن إجمالي أصولها السيادية .. تعرف على ثروة السلطنة المليارية وكالة الاستخبارات الأميركية توثق شيخوخة السكان حول العالم وتحدد سكان الدول الأكثر تراجعاً واليمن تتصدر ضمن اعلى الدول نموا في السكان منظمة دولية تكشف ما أخفته المليشيا الحوثية حول الضربات الإسرائيلية على ميناء الحديدة.. تفاصيل الكوارث المدمرة على اليمنيين خبراء بارزون يكشف حقيقة أحدث علاج لجدري القرود.. تفاصيل عن كل ما تريد معرفته عنه... منظمة الصحة العالمية تكشف التفاصيل المركز الوطني للأرصاد الجوية والإنذار المبكر يحذر 15 محافظة يمنية من الأمطار الغزيرة والعواصف الشديدة.. وانهيار الحصون الطينية والانهيارات الصخرية وزاره الدفاع تحذّر من أي محاولات لإنشاء معسكرات أو جماعات مسلحة خارجة عن القانون وزارة الأوقاف اليمنية تجري مباحثات مع اللجنة الدولية للصليب الأحمر بمدينة عدن أمن أبين توضح ملابسات مقتل قائد الحزام الأمني في المحفد وماذا حدث؟

من هي المرأة في لوحة الموناليزا؟
بقلم/ متابعات
نشر منذ: 11 سنة و 3 أيام
الخميس 15 أغسطس-آب 2013 08:23 م

كتشف باحثون ايطاليون ثلاث جثث في مقبرة قديمة في فلورنسا، ما يجعلهم أقرب من تأكيد هوية المرأة التي يعتقد أنها وراء شهرة لوحة ليوناردو دا فينشي، "موناليزا" والتي تعرف أيضا باسم "لا جيوكوندا".

وأفاد بيان صادر عن السلطات في فلورنسا أن الباحثين حفروا تحت قبر في كنسية الشهداء القديسين في 6 آب/أغسطس الحالي. وتعود المقبرة إلى أسرة تاجر الحرير في فلورنسا، فرانشيسكو دل جيوكوندا، الذي يعتقد أن دافينشي رسم زوجته الثانية ليزا جيرارديني.

وأشار البيان إلى أن فريق الباحثين الذي يشرف عليه الباحث الايطالي سيلفانو فينسيتي، يعتزم إجراء تحاليل مادة الحمض النووي على العظام الموجودة في المقبرة، ومقارنتها بمادة الحمض النووي في جثث ثلاث نساء دفن في الدير.

ويسعى الباحثون إلى إثبات أن العظام في المقبرة تعود لشخص تربطه صلة دم بموناليزا، وأن يكون على الأرجح ابنها بيرو.

وقال فينسيتي في الوقت الذي عثر فيه على الهياكل العظمية في الدير العام الماضي، إن رسم صورة لوجه الهيكل العظمي لديه هامش خطأ بين 2 و8 في المائة.

ويعتقد الباحثون أن جيرارديني، كانت في بداية العشرينيات، في الوقت الذي رسمها فيه دافينشي.