في ثانية عملية و هي لأكثر خطورة .. انفجارات جديدة لأجهزة البيجر تهز لبنان عدن: وزير الأوقاف يترأس إجتماعا لمجلس الوزارة ويناقش سير العمل مأرب: ندوة فكربة تدعو إلى إحياء ثورة 26 سبتمبر في كل تفاصيل حياة اليمنيين، وتمجيد شهداءها. صورة: الرئيس العليمي يُقلد شخصية خليجية وسام الوحدة من الدرجة الأولى أجهزة بيجر في لبنان لم تنفجر! لماذا؟ وما المادة الانفجارية المزروعة؟ وكيف لم يتم كشفها؟ السفير الامريكي يضع أمام العليمي خيارات مطروحة لدفع الحوثيين نحو السلام.. الرئيس يتمسك بالمرجعيات وخاصة القرار 2216 اليمن توقع مع روسيا مذكرة تفاهم عدن تناشد العقلاء في أبين وهذا ما سيحدث خلال الساعات المقبلة أول تعليق لجماعة الحوثي على هجوم البيجر الذي استهدف حزب الله في لبنان تايوان أم المجر.. أين صُنعت أجهزة البيجر التي انفجرت بحزب الله اللبناني؟
بصمات المدير الفني للمنتخب الوطني محسن صالح تجلت في المستوى الرفيع للمنتخب في أول مباراتين له بخليجي 18واتضحت تلك البصمة من خلال التنظيم الجيد للفريق خصوصا في المناطق الخلفية والتي تستدعي قدرات المنتخب مقارنة بمنتخبات الدورة الاهتمام بتلك الجوانب التنظيمية والنكتيك الدفاعي المحكم،، وجعل ذلك التنظيم منطلقا للهجوم المرتد والخاطف ،، وقد أثمر ذلك التنظيم الجيد والذي أتقنه اللاعبون عن عدم ولوج المرمى اليمني أهدافا من كرات متحركة أو جمل تكتيكية من قبل المنافسين وهذا ما يحسب للكابتن محسن الذي استطاع في زمن وجيز عمل هذه البصمة....
ومن الملاحظ أن المنتخب الوطني قدم في مباراته الثانية بالدورة أمام المستضيف الإماراتي صاحب الأرض والجمهور مستوى جيدا بغض النظر عن النتيجة المنطقية التي آل إليها اللقاء ، وتفوق بمستواه عن مباراته الأولى التي اكتفى فيها بتقديم نتيجة جيدة .. ومن ذلك نستنتج أن المستوى الفني يسير بوتيرة متصاعدة من مباراة لأخرى مما يستوجب على القائمين على شؤون الكرة توفير برامج إعدادية مستمرة للفريق حتى يستطيع المدير الفني الكابتن محسن من إضافة بصمات أخرى لنصل فيما بعد لمستوى فتي يؤهل المنتخب لمجاراة الجيران وذلك بحاجة لنفس طويل يستدعي متابعات ودعم من المسؤولين الغيورين وتوفير كل ما يحتاجه القدير محسن صالح الذي يظهر من خلال انفعالاته صدق ما يتطلع إليه من عمل ملموس للنهوض بالكرة اليمنية وضع هوية للمنتحب الوطني .