آخر الاخبار

لماذا يهرب الشباب من الزواج في الصين بنسب مهولة؟ هل تنجح الرياض بعقد قمة بين موسكو وواشنطن... السعودية ترحب بعقد قمة بين ترامب وبوتين في المملكة في وطن تطحنه الحرب ويسحقه الانهيار الاقتصادي .. الفريق القانوني يزف خبر الانتهاء من مراجعة مسودة القواعد المنظمة لعمل مجلس القيادة الرئاسي العليمي يصل ألمانيا للمشاركة في مؤتمر الأمن الدولي سفير السعودية في لندن: لن يسمح بشرب الكحول خلال كأس العالم 2034 بريطانيا تناقش مع عضو في المجلس الرئاسي تداعيات تصنيف الحوثيين كجماعة إرهابية عاجل.. المبعوث الأممي يبلغ مجلس الأمن أن مليشيا الحوثي تحشد عسكريا من خمس محافظات يمنية ويعلن.. اليمن عند نقطة تحول حاسمة أول رد من الرئيس أردوغان على خطة ترامب لتهجير الفلسطينيين من قطاع غزة الحزب الأشتراكي بتعز يُحيي ثورة 11 فبراير ويعلن ان الفاعل الرئيس في الثورة هو روحها المتدفقة في مختلف الميادين والشوارع الجيش السوداني يقترب من القصر الجمهوري وسط العاصمة الخرطوم

عناد الفقية : أخذته العزّة بالإثم!!
بقلم/ فيس To فيس
نشر منذ: 12 سنة و 11 شهراً و 6 أيام
الجمعة 09 مارس - آذار 2012 04:46 م

Marmarah Miracle

الدكتور فيصل القاسم يقول على صفحته :

(لا يسع المرء إلا أن يضحك كثيراً وهو يرى بعض الجماعات التي ما زالت تعيش في عصور ما قبل التخلف وهي تتشدق بالعزة والكرامة والحضارة. فعلا هزلت)

__________________

أعتقد أنّا أعطيناه قدراً أكثر و أكبر مما يستحقه و هذا جزائنا الذي نستحقه ... بالفعل أن هذا فيصل القاسم منحط أخلاقياً و مغرور و تافه .

هل أصبح و سيصبح موضوع القات في اليمن ( بغض النظر عن موقفنا منه ) سلّماً للأنذال حتى يجدوا متسعاً لهم في التحقير و الشتم و الإستهزاء بشعبنا ... !!

هل أصبح لزاماً على الشعوب التي عاشت أو تعيش عصور الظلم و الدكتاتورية إجباراً أن نسميها شعوباً ذليلة و مهانة و عديمة الحضارة و الوجود ... أي يأس هذا و تهميش و إقصاء و تحقير !! اذا كان نعم فكيف تثور هذه الشعوب و تضرب أروع الصور في الثورات و لا علاقة لذلك بنتائجها ؟؟

أصبح الشعب اليمني " يتشدق " بالعزة والكرامة والحضارة في نظر هذا الحقير ... بمعنى أنه عكس ذلك تماماً !

فما عكس هذه الكلمات ( العزة والكرامة والحضارة ) التي يجب أن يتّصف بها شعبنا بنظره ؟

هذا الشخص لا يعي ما قاله و ما يكرره بأقوى قولاً منه ... كان هناك من يداقع عنه عندما قال الشعب السكران 24 ساعة و ما علم حينها أن ذلك الرجل يملأ قلبه الحقد و الغل و الغرور ... فكيف يردّ عليه ؟