ما لا يعرفه العرب عن فوائد زيت الزيتون وعجائبه في جسم الإنسان الضالع: وفاة شابة ووالدتها غرقاً في حاجز مائي غلاء عالمي لأسعار الغذاء إلى أعلى مستوى ست مواجهات شرسة ضمن بطولة الدوري الإنجليزي الممتاز إستعدادات كأس الخليج.. لجنة الحكام باتحاد كأس الخليج العربي تجتمع على هامش قرعة خليجي 26 أول رد من المجلس الرئاسي لوزارة الدفاع السعودية بخصوص مقتل وإصابة جنود سعوديين بحضرموت تقرير: مليون يمني ألحقت بهم أمطار هذا العام أضراراً متفاوتة وضاعفت مخاطر الإصابة بالكوليرا ضبط عشرات الجرائم في تعز والضالع خلال أكتوبر حزب الإصلاح يتحدث لمكتب المبعوث الأممي عن مرتكزات وخطوات السلام وأولوية قصوى أكد عليها المسلمون في أميركا صوتوا لمرشح ثالث عقاباً لهاريس وترامب
كنا قد وصلنا إلى قاع البئر .. قعر الهاوية! وكان لابد أن نبدأ بالصعود! وها نحن نبدأ بالصعود كما أظن وكما آمل! البلاد أهم من الأشخاص ،
ولذلك ، لن نأسف على أحد ، ولن نفرح لأحد! سنفرح فقط عندما نستعيد البلاد .. نستعيد اليمن الكبير .. نستعيد الجمهورية! فجأةً .. الدكتور رشاد العليمي النائي عن السلطة منذ سنوات يقف حاملاً أمانة المسؤولية ..
مسؤولية بلاد وشعب يموت .. أو كاد! إذا كان لي أن أختار أحداً لحمل الأمانة فلن أجد أفضل من هذا الرجل ..
وفي هذا التوقيت! قبل سنوات وفي ذروة الانهيار تساءلت ...
أين رشاد العليمي؟ ..
ولماذا لا تُسند إليه وزارة الداخلية؟ .. كان ذلك في 2016 لكنّ الأقدار جاءت بما هو أهم! الأكثر وعياً بتاريخ الإمامة وخطورتها على وحدة اليمن رشاد العليمي وأحمد بن دغر! وحتى ننسب الفضل لأصحابه ، أتذكّر أن رشاد العليمي كان هو صاحب مقترح طبع أهم ثلاثة كتب أشرفت على طباعتها في مهرجان صنعاء عاصمة للثقافة العربية 2004 وهي: ابن الأمير وعصره ..
الإمامة وخطرها على وحدة اليمن للزبيري الطريق إلى الحرية للعزّي صالح السنيدار وبالمناسبة ، هي أكثر الكتب طباعةً في تاريخ اليمن! أشرفتُ على طباعتها طبعاتٍ شعبية بسعر زهيد ووزعتها مجاناً! في كل الأحوال.
، التغيير كان ضرورة رغم ملاحظات يمكن أن تقال على الإعلان الدستوري فجر اليوم! اليمن الكبير يا دكتور رشاد .. والجمهورية! تعرف ما بين السطور! .. أمّا السطور فهي أنت وصحبُك!