عدن: ''حجز 5 آلاف طن من الدقيق الفاسد والمقاييس توجه بإعادتها لبلد المنشأ أو إتلافها''
رئيس الأركان: ''الحسم العسكري هو الخيار الوحيد لدحر الحوثيين''
ثلوج وتعطيل دراسة في أول دولة عربية وطقس غير مستقر في 5 دول عربية أخرى
تركيا على أعتاب قفزة اقتصادية كبيرة مع نمو الصناعات الدفاعية والسياحة
السمسم للرجال- يزيد هرمون الذكورة وبطريقة لا تُصدق
فوائد علاجية مذهلة لخل التفاح- 8 أمراض قد يشفيك منها
تطوير روبوتات تغسل أطباقك وتنظف أرضياتك
نتنياهو يهاجم جنوب سوريا..و دعوات للاحتجاج في درعا والسويداء
أول دولة عربية تدعو الشرع للمشاركة في القمة العربية الطارئة
ترامب يلغي ألفي وظيفة جديدة في البنتاغون وأكبر النقابات تحذر
تابع الداعية الإسلامي الدكتور عائض القرني كثرة الانشقاقات في نظام بشار الأسد، وعلق على ذلك بتغريدة له على صفحته الشخصية بموقع "تويتر".
وقال الشيخ القرني في تغريدته متهكمًا: "أرجو التأكد من هذا الخبر: بشار الأسد يعلن انشقاقه عن النظام وانضمامه للجيش الحر".
وتوالت الانشقاقات خلال الفترة الماضية لعدد من قيادات النظام السوري عن صفوف الأسد، الذي يرى أن المشكلة ليست بينه وبين الشعب؛ لأنه إذا كان جزء كبير من العالم ضده، والشعب ضده - على حد تعبيره - وهو لا يزال في السلطة، فهو في هذه الحالة سيكون بمثابة الرجل الخارق "سوبرمان".
وكان بشار الأسد قد شدد على أن بقاءه في منصبه أو رحيله مسألة لا تتم إلا من خلال صناديق الاقتراع، وذلك في مقابلة مع قناة تلفزيونية روسية بثت اليوم الجمعة.
وقال الأسد في حديث إلى قناة "روسيا اليوم": "أعتقد أن مسألة بقاء الرئيس أو رحيله تعود إلى الشعب، وليست مسألة تتعلق برأي الآخرين، والطريقة الوحيدة تتم من خلال صناديق الاقتراع".
وجاءت هذه الإجابة ردًّا على سؤال عن اعتبار بعض السوريين أن بقاء الأسد أو عدمه في هذه اللحظة لم يعد مهمًّا.
وأضاف بشار: "المسألة لا تتعلق بما نسمعه، بل ما ينجم عن صناديق الاقتراع، وتلك النتائج هي التي تحدد ما إذا كان ينبغي على الرئيس البقاء أو الرحيل.. ببساطة".
وأردف أنه ما زال يتمتع بسلطاته "بموجب الدستور"، مشددًا على أن أي سوري يمكن أن يكون رئيسًا، وهناك العديد من السوريين المؤهلين لهذا المنصب، ولا يمكن ربط البلد بأسره بشخص واحد فقط وبشكل دائم.
من ناحية أخرى، أعربت المفوضة العليا لحقوق الإنسان في الأمم المتحدة نافي بيلاي عن قلقها الشديد لإقرار اللجنة الدولية للصليب الأحمر بعجزها عن مواجهة تفاقم الأزمة الإنسانية في سوريا.