|
تصفية الرئيس الايراني ابراهيم رئيسي تمت بنجاح.
عملية تم الاعداد لها بدقة...
- " طائرات الحماية الرئاسية التي كانت تحلق على يمين ويسار ابراهيم رئيسي. تترك طائرة الرئيس تهوي من ارتفاع 2500 متر وكأن الأمر لا يعنيهم.
- لم يحددوا حتى مكان سقوطه ، ولم يبعثوا بأي باشارة استغاثة" بل عادوا من مهمتهم وكأن شيئا لم يحدث.
- وزير النقل التركي يفجر أول المفاجئات ويقول : نظام الإشارة بمروحية الرئيس الإيراني إما لم يكن متوفرا أو كان معطلا.
- المصادر العسكرية تتحدث ان مروحيه رئيسي كانت مجهزة بتجهيزات رئاسية . ...
- والسؤال المهم والأبرز .. من قام بتعطيل تلك التجهيزات.
- عملية اغتيال ابراهيم رئيسي تفتح ملف الصراع الملتهب على منصب المرشد الأعلى للثورة الإيرانية وهو صراع محتدم بين "ابراهيم رئيسي ( رئيس لجنة الاعدامات ـ"لجنة الموت"عام 1988 ومتهم بالضلوع في إعدام آلاف السجناء السياسيين الإيرانيين، وبين مجتبى خامنئي "نجل المرشد خامنئي حاليا" والمدعوم بشكل واسع من قوات الحرس الثوري الإيراني.
- تركيا هي من عثرت على مروحية رئيسي بعد اقل من 60 دقيقه من دخولها الأجواء الإيرانية.
- جثة ابراهيم رئيسي وكل من كان معه وجدت جثث متفحمة .
- كل تكلنوجيا ايران وطائراتها المسيرة اثبتت انها طائرات متخلفة ومعدة فقط لتصدير الموت "إلقاء القنابل او الصواريخ او التفجير الانتحاري" .
* هناك لعبة تمت بهدوء والطبيعة وظروفها الغائمة هي المتهم الرئيسي في هذه الجريمة ..
- حطام الطائرة الرئاسية قد يكشف بعض الالغاز ان صدقت نوايا من سيقوم بالتحقيق.
- * من صفحة الكاتب على منصة إكس
في الإثنين 20 مايو 2024 05:36:07 م