آخر الاخبار

حزب الإصلاح يعلّق على تصريح وفد الحوثي بشأن حياة قحطان وأسرة الاخير تصدر بياناً وتوجه طلباً فورياً للشرعية الجيش الأميركي : نفذنا ضربات ناجحة على أهداف للحوثيين خلال الـ24 ساعة الماضية بعد مصانع المياة المعدنية.. جباية حوثية خيالية تستهدف المدارس الخاصة في مناطق المليشيات من 10 صفحات.. وثيقة إسرائيلية مسربة تكشف مخطط الصهاينة لتهجير سكان غزة إلى دولة عربية وصفها بالنوعية.. رئيس إعلامية حزب الإصلاح يكشف حصاد زيارة وفد الحزب للصين أبو حمزة يكشف “مفاجأة”.. ما فعله أسرى إسرائيل بعد معاملتهم بالمثل المليشيات تعتقل قياديا حوثيا ينتحل منصب وكيل وزارة من منزله في صنعاء البنك المركزي بمأرب يتوعد المخالفين وشركات الصرافة بالضرب بيد من حديد وينفي اعتذاره لشركة المجربي وزير الصناعة اليمني يزور عدداً من المصانع الصينية الكبرى ويوجه دعوة للمؤسسات والشركات الصينية العودة إلى اليمن بعد تراجع الإدارة الأمريكية عن خططها في مواجهة الحوثيين وزير الخارجية يعقد لقاء مع السفير الأمريكي .. تفاصيل

الضحك ..يبدد الخوف
بقلم/ متابعات
نشر منذ: 12 سنة و 4 أشهر و 3 أيام
الثلاثاء 28 فبراير-شباط 2012 05:52 م
 
 

إكتشف باحثون سويديون أخيراً الطريقة المثلى لتبديد الخوف من طبيب الأسنان، وهي ببساطة الدعابة والضحك والتفاؤل.

ومن المعروف ان نصف البالغين لديهم مستوى معيّن من الخوف من طبيب الأسنان ،و5% يعانون من رهاب طبيب الأسنان ولكن الجميع يذهبون إلى عيادته بشكل منتظم.

ووجد باحثون في جامعة غوتنبرغ ان العوامل المهمة في إدارة الخوف والتوتر خلال زيارة طبيب الأسنان تتضمن التفاؤل والدعابة في التفاعل بين المريض والطبيب أو العاملين في العيادة.

وطلب الباحثون في الجامعة من عدد من الأشخاص الإجابة عن عدد من الأسئلة حول خمس طرق رئيسية يستخدمها المريض الذي يخاف من الطبيب لتبديد خوفه، وتبيّن ان الأفضل بينها هي التفاؤل والتفكير بأمور مضحكة أو إيجابية.

وقالت الباحثة جيني بيرسون في بيان ان "الدراسة أثبتت أن الأشخاص الذين يعتمدون طريقة تفكير متفائلة خلال العلاج هي الأفضل لهم وتساعدهم على زيارة الطبيب بشكل أكثر انتظاماً من المرضى الذين يمضون وقتهم بالصلاة واليأس والتفجّع".وفي دراسة ثانية، أجرى باحثون مقابلات مع مرضى كشفوا أن الدعابة هي عامل مهم في التعامل مع الخوف خلال زيارة طبيب الأسنان.

وقالت بيرسون ان "الحواجز النفسية يمكن أن تكسر عبر الدعابة وهو ما ينتج نوعاً من المساواة بين المريض والطبيب ،وبالتالي يخفف التوتر ويرفع المعنويات".