الماجستير بامتياز للباحث في العلوم السياسية عبدالكريم إسماعيل اليمن تدين التدابير القمعية التي اتخذتها مليشيا الحوثي بحق الإعلامية سحر الخولاني خدمات إلكترونية جديدة تكشف عنها وزارة الأوقاف تهدف لتطوير قطاع الحج بتمويل كويتي افتتاح مدرسة في مخيم الجبول للنازحين بمحافظة مأرب. منظمة الهجرة الدولية تكشف عن استمرار عمليات النزوح من مناطق سيطرة الحوثيين ومارب القبلة الأولى للنازحين المليشيات الحوثية تقود حملة اختطافات واسعة ضد المواطنين بمحافظة الجوف .. عاجل الجيش السوداني يتقدم في ولاية الخرطوم والقوات الجوية تستهدف مواقع قوات الدعم السريع الحوثيون يوسعون دوائر الاعتقالات وألمانيا توجه تحذيرا لهم «هذه الإجراءات تضر بالبلاد» بريطانيا تعرب عن فزعها مما يجري في اليمن وفيات الكوليرا في اليمن تصل إلى أكثر من 800 حالة خلال 2024
في صحيح ابن حبان أن الرسول عليه الصلاة والسلام حين قابل وحشي وهو الذي شارك في قتل حمزة رضي الله عنه عم نبي الله
قال أنت وحشي ؟ قلت نعم ، قال أنت قتلت حمزة؟ قلت قد كان من الأمر.
فقال " هل تستطيع أن تغيب عن وجهي "
وهذا مشهد إنساني طبيعي فالنفس تأبى أن ترى من أوجعها وآذاها وهي في أنصف حالاتها تكون كما فعل رسول الله صلوات الله وسلامه عليه.
لا تؤذ ولكن يثقل عليها أن تواد من غار في ألمها واستفحل في سبب وجعها.
"وقد ذكر أن وحشي ساهم في قتل مسيلمة تكفيرا عن قتله لحمزة رضي الله عنه."
وإنك لترى العجب من النفس فيما يتعلق بحبها أو بغضها وخصوصا إذا صفت وزينتها البصيرة، والحكمة والضمير والانصاف.
فهي تستشعر من يبغضها ولو أظهر لها الود وتغنى بذلك، وتعلم أذيته لها ولو وتوارى بذلك واستخفى.
وتحس بألم وفرح من وافقها ولو كان بينها وبينه بعد المشرقين.
بل هي حين تصفو وتصدق ترى أبعد من ذلك فيكشف لها ستار الناس من قرب منهم ومن بعد، فلا تكاد تأخذ بريبة ولو رأت دليلا، ولا تكاد تأخذ بتصديق ولو جعل أيمانه عرضة على طرف لسانه.
@H_Hashimiyah