آخر الاخبار

سقوط سياسي ودبلوماسي لوزير الخارجية اليمني في سلطنة عمان.. لمصلحة مَن؟ يا وزير الخارجية! الدكتوراه بامتياز للباحث احمد الحربي من الأكاديمية العربية للعلوم الإدارية والمالية والمصرفية بالقاهره اللجنة العسكرية والامنية العليا تلتقي برئيس مصلحة الأحوال المدنية ومدير الحقائب المتنقلة الجيش الوطني بمحافظة مأرب يوجه ضربات موجعة للمليشيات الحوثية.. والطيران المسير يدمر معدات وآليات ثقيلة ويوقع إصابات في صفوف الحوثيين المليشيات الحوثية تصعد عسكريًا على جبهات مأرب وتعز .. تفاصيل البرهان من القيادة العامة للجيش السوداني: التمرد الى زوال والقوات المسلحة في أفضل الحالات تزامناً مع ذكرى اغتياله..صدور كتاب عبدالرقيب عبدالوهاب.. سؤال الجمهورية" اجتماع برئاسة العليمي يناقش مستجدات الشأن الإقتصادي وتداعيات تصنيف الحوثيين منظمة إرهابية الحوثيون ينفذون حملة اختطافات لموظفين أممين في صنعاء والمبعوث يتفاوض معهم في مسقط مطار في اليمن يستأنف رحلات جوية مباشرة إلى مصر بعد توقف دام 10 سنوات

صبرا أيها الإصلاح
بقلم/ ابو الحسنين محسن معيض
نشر منذ: 9 سنوات و 3 أشهر و 20 يوماً
الأربعاء 07 أكتوبر-تشرين الأول 2015 11:55 ص
يمشي الإصلاحُ وكلُ شيءٍ ضدَه
حسودٌ رأه فسلَ سيفَ لسانِه
وشامتُ لا يَخفى علينا حقده
يرسلُ جمرا من نار بركانِه
وساخر لا تعرف يوما جِده
شوه الدعاةَ بزيف ألوانه
ومنافق قد أظهر لنا وده
وأخفى بباطنه خبثَ زمانِه
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
وإذا رأوا يوما الخيلَ مقبلا
صمدوا إليه وطافوا بفرسانِه
وجلسوا إليه مذعنين خُشعا
مطيعين كذبه وزيفَ بهتانِه
فقال : إصلاحًهم خطرٌ علينا
ولو كان حقا ينطق بلسانِه
وأفعالهم هي حتما ضدنا
ولو كان صادقا بإحسانِه
ولو فرشوا لنا وردا وفلاً
فهو شوكٌ حادٌ بأغصانِه
وماخلا الإصلاح منا وفينا
طاعة وإتباع لحركة بنانِه
تلاقت أهدافُنا لتحقيق المنى
نمحو الإخوانَ من أوطانِه
هكذا يعيش إصلاحنُا صابرا
حتى يسطع الحقُ ببرهانِه
ولله عاقبةُ الأمور كما يشاء
سينصر حزبَه بثبات فرسانِه
وصلوا على المبعوث بالهدى
محمد المختار متوج بإيمانِه

عودة إلى تقاسيم
تقاسيم
منيف العميسيحزني لحزنك
منيف العميسي
علي عبدربه علي السيفيقصيدة إهداء للشيخ حسن أبكر
علي عبدربه علي السيفي
مصطفى الخليديعلى وتر الجرح
مصطفى الخليدي
نبيل الأسيديحالة وفاة
نبيل الأسيدي
احمد علي عمر الزوميقد طال ليلُ الظالمين
احمد علي عمر الزومي
مشاهدة المزيد