القبائل في مأرب تعلن النفير العام لتحرير المديريات الجنوبية من الحوثيين الحوثيون يشنون حملة اختطافات جديدة في شرق اليمن والأطفال يتصدرون الضحايا تقرير دولي يكشف عن 5.5 مليون امرأة يمنية بحاجة ماسة إلى خدمات الصحة الإنجابية تقرير يكشف تأثير تصنيف الحوثيين كمنظمة إرهابية على العمل الإنساني في اليمن حادث مأسوي في الوضيع يسفر عن وفاة 3 نساء وإصابة آخرين روسيا تشن هجوم واسع وانفجارات تهز عددا من مناطق أوكرانيا وأنباء عن استهداف مطارات الاتحاد الأوروبي يعلن نشر بعثة في معبر رفح قرعة أمم أفريقيا 2025: مجموعات متوازنة للمنتخبات العربية افتتاح مشروع إصدار البطاقة الشخصية بالشريحة الذكية في محافظة الحديدة توكل كرمان في قمة واريك بلندن تطالب المجتمع الدولي وحكومات الغرب برفع العقوبات عن سوريا وتكشف عن ثلاث انتصارات في منطقة الشرق الأوسط
أعاد الحساب الرسمي للجيش الأميركي على موقع تويتر، نشر تغريدة تسخر من الرئيس دونالد ترمب، في حادثة هي الثانية من نوعها خلال أقل من شهرين.
وكانت ميندي كالينغ، وهي ممثلة كوميدية، نشرت صورة لها كتبت عليها "أنا ذكية" عبر موقع تويتر، في سخرية واضحة من ترمب الذي دافع عن قدراته العقلية السبت بسلسلة تغريدات أكد أنه "عبقري".
وحصدت تغريدة كالنج على أعجاب نحو 140 ألف مستخدم، بينهم الحساب الرسمي للجيش الأميركي.
وهذه ليست الحادثة الأولى من نوعها، إذ أعاد حساب وزارة الدفاع الأميركية الرسمي في منتصف نوفمبر الماضي، تغريدة لأحد معارضي الرئيس يطالبه فيها بالإستقالة، لكن البنتاغون ذكر إن إعادة التغريدة كانت بسبب خطأ ارتكبه أحد الموظفين المسؤولين عن إدارة الحساب.
ويثار جدل واسع حول قدرات الرئيس العقلية، خصوصاً بعد صدور كتاب "نار وغضب: داخل بيت ترمب الابيض" الجمعة، الذي قال مؤلفه مايكل وولف إن جميع أفراد عائلة ترمب ومعاونيه يعتقدون أن الرئيس غير مستقر عقلياً.
ومنذ مطلع ديسمبر الماضي، عقد الكونغرس جلسات استماع لأطباء نفسيين لعرض تقييمهم لحال ترمب العقلية، كما كشف الجمعة النائب الديمقراطي وعضو اللجنة القضائية في مجلس النواب جيمي راكسن، في مقابلة مع محطة سي ان ان.
وقال إن الأطباء الذين تمت استضافتهم رأوا "أن ترمب غير مستقر عقلياً ومصاب بجنون العظمة".
فيما رأت الدكتور براندي لي أستاذة الطب النفسي بجامعة يال التي أدلت بشهادتها أمام الكونغرس "أن ترمب خطير، وتحت الضغط يتحول إلى متهور وعدواني".
وقوبل استدعاء الأطباء بانتقادات، باعتبار أنهم كسروا ميثاقًا متعارفًا عليه، أنه لا يحق للمتخصصين بالأمراض النفسية تشخيص صحة أي شخص، إلا بعد فحصه سريرياً.