آخر الاخبار

أبرز نجوم الدراما اليمنية في مسلسل جديد سالي حمادة ونبيل حزام ونبيل الآنسي في طريق إجباري على قناة بلقيس الفضائية قرار سعودي يتحول الى كارثة على مزارعي اليمن ..تكدس أكثر من 400 شاحنة محملة بالبصل في من الوديعة حماس تعلن بدء مفاوضات المرحلة الثانية من اتفاق وقف الحرب على غزة مسؤول سوري كبير من حقبة بشار الأسد يسلم نفسه للسلطات في دمشق ويعلن استعداده للحديث بشفافية الداخلية تعلن ضبط ''خلية حوثية'' كانت تسعى لزعزعة أمن واستقرار محافظة حضرموت شاهد.. أول ظهور علني لزوجة الرئيس السوري الجديد أحمد الشرع تعيين قائد جديد لمهمة الإتحاد الأوروبي ''أسبيدس'' المكلفة بحماية السفن في البحر الأحمر أرقام أممية ليست مبشرة عن اليمن: العملة فقدت 26% من قيمتها و 64% من الأسر غير قادرة على توفير احتياجاتها وزارة المالية تعطي وعدا بصرف المرتبات المتأخرة للموظفين النازحين هذا الأسبوع والملتقى يتوعد بالتصعيد في حال التسويف الشرع يكشف موعد اجراء الإنتخابات الرئاسية في سوريا

قيد النظر
بقلم/ هائل سلام
نشر منذ: 9 سنوات و 9 أشهر و 30 يوماً
الإثنين 06 إبريل-نيسان 2015 12:15 م

أتفقنا أو أختلفنا معه، أعجبنا أو لم يعجبنا، الإصلاح هو الحزب الوحيد ،حاليا، الذي هو بمثابة " جسر " يربط جنوب اليمن بشماله، وشرقه بغربه .
وتصفية أو إضعاف حزب هذا وضعه، قد تكون هدفا مشتركا لعديد قوى ، محلية، إقليمية، ودولية، بغية تمرير المخططات المتعلقة بالأقلمة، وتحديدا تلك الخاصة بالإقليمين .
ليس هناك من هدف، يمكن إدراكه، لتواجد مليشيات الحوثي وعلي صالح في عدن ومحافظات الجنوب ، ولما ترتكبه من فظائع هناك، سوى فرض منطق " فك لي أفك لك " ،بمعنى : دعوا لنا الشمال ندع لكم الجنوب !!
موقف الإشتراكي الموارب ، الذي أطلق على نفسه وصف " القوة الموضوعية الثالثة " ، وهو الحزب الذي سبق وان " تفدرل " على أساس إقليمين ، يعضد هذا التفسير . 
هذا، مع ملاحظة أن " زوبعة الحزم " لم تثور، إلا بعد أن تجاوزت مليشيات الحوثي/صالح تلك ، خط حدود ماقبل العام 1990.