في مواجهة نارية المواجهة..برشلونة يتحدى أتلتيكو مدريد والريال في مهمة سهلة أمام سوسيداد بكأس ملك إسبانيا
الحكومة اليمنية ترحب بتوقيع اتفاقية مع اليابان لدعم التعليم بتعز بـ4.2 مليون دولار
تحسن في أسعار الصرف اليوم الإثنين
عدن: ''حجز 5 آلاف طن من الدقيق الفاسد والمقاييس توجه بإعادتها لبلد المنشأ أو إتلافها''
رئيس الأركان: ''الحسم العسكري هو الخيار الوحيد لدحر الحوثيين''
ثلوج وتعطيل دراسة في أول دولة عربية وطقس غير مستقر في 5 دول عربية أخرى
تركيا على أعتاب قفزة اقتصادية كبيرة مع نمو الصناعات الدفاعية والسياحة
السمسم للرجال- يزيد هرمون الذكورة وبطريقة لا تُصدق
فوائد علاجية مذهلة لخل التفاح- 8 أمراض قد يشفيك منها
تطوير روبوتات تغسل أطباقك وتنظف أرضياتك
حين تجلس متأملا ما أمضيت من عمرك متأملا فيما سيأتي وأنت على عتبة لا باب لها تطرقه، ولا طريق خلفها تعود بأدراجه!
تتفقد بيديك أطرافك ونبض بين ضلعين وخصلة من شعرك تركت صويحباتها وانحدرت على صدرك كأنما أرادة أن تشاركك ذات الإحساس.
وأنت ترى ما يفتح الله لك في ذهنك وما يريك من كرمه وفضله عليك فتعجب له وقد كنت تحسب أنك بها مهين ولا تكاد تبين!
في أقصى حالات خوفك وترقبك لما يجري حولك ومالا تفهم!
وفي أقرب حالات فهمك لما حولك وإن رأيتهم يخوضون فيه تائهين!
في أعلى قمة يمكنك الله منها يطوى لك بها من الكون وما يدب عليه،
وفي أعمق حفرة تسقط بها لا تكاد تبصر بها اصبعك في ساعة من ألمك وقلة حيلتك.
في أجمل حلة تلبسها وعطر يملأ أنفاسك وما حولك، فتزهوا نفسك كأن ليس بها إلا هي !
وفي عراء من روحك يستنكر الوجوه ويرتاب لنسمة هواء لا يعلم من أي وادٍ أتت وما تحمل.
في كل ذلك وعلى عتبتك تلك ترى النور وقد تشقق بها السحاب وصنع على وجنتك خط من ذهب.
وفي عقلك تبصرة وتبيانا , وفي روحك خافق رقيق.
وبشرا تشبه يد الأم التي تضمك إليها فكأنها هدية العيد.
@H_Hashimiyah