آخر الاخبار

اختتام برنامجي المسابقات العلمية المنهجية والملتقى العلمي للمرحلة الثانوية بمأرب. العليمي يهنئ الشرع ويتطلع إلى علاقات ثنائية متميزة مع سوريا قائمة الأندية المتأهلة إلى دور الـ16 لدوري أبطال أوروبا.. والمؤهلة للملحق والمودعة للبطولة 5 أولويات للمرحلة المقبلة حددها الرئيس السوري الجديد حملة ترامب تهدد بترحيل المئات من المهاجرين اليمنيين في أميركا كشفت هوية القاتل والمقتول.. السلطات السعودية تنفذ حكم الإعدام ''قصاصًا'' بحق مواطن سعودي قتل يمني طعنًا ترامب يوقع أمراً يستهدف كل طالب يتضامن مع فلسطين ويحدد مهمة جديدة لسجن غوانتانامو معلومات استخباراتية تكشف عن عملية نهب وتهريب للنفط في ميناء الضبة بحضرموت والبحسني يوجه بمعاقبة المتورطين الرئيس العليمي يتحدث عن الخيار الأكثر ضمانًا لتحقيق السلام في اليمن وأهمية القرار الأمريكي الأخير ضد الحوثيين العثور على اللاجئ العراقي الذي أقدم على حرق القرآن مقتولاً داخل شقته في السويد

بردّونية أخرى ولكن …
بقلم/ إبراهيم النجمي
نشر منذ: 12 سنة و 10 أشهر و 22 يوماً
الجمعة 09 مارس - آذار 2012 02:13 ص

هذي القصور الشامخات إزائي

دنيا من اللذات والإغراءِ

طالعتها فعجبتُ كيف لناظري

أن يدخل الجنات دون عناءِ

برزتْ على كل التي من حولها

فتشكلتْ في صورةٍ وبهاءِ

وتعملقتْ بحجارةٍ وتطاولتْ

فكأنما رحلتْ إلى الجوزاءِ

ما أسوأ الكلمات في تبجيلها

إنْ لم تحقق وصفها بجلاءِ

أيجوز أوصفها وكلاّ رجْعها

من ذا يسطّر روعة الأجواءِ ؟

الساكنون وفي النعيم حياتهم

اللاهثون على الريال النائي

العابثون بكل ما قد جاءهم

والراكعون لجيفة الأهواءِ

يتقاتلون على البقاء بسيرةٍ

معروفةٍ باللغو والإغواءِ

السارقون من الجياع جسومهم

والمانحون المال للأعداءِ

الآخذون من الخراب عقولهم

والجاعلون الدال في الأسماءِ

هم يُعرفون بأنهم ساداتنا

ساداتنا ؟ يا لوعة الأحشاءِ

لا لا أريد بأن تكون قصائدي

جسرًا إلى سجنٍ من الأرزاءِ

كم عاش فينا مضمرٌ بعداوةٍ

وقفتْ عليّ ضمائر الشعراء ؟!

عودة إلى تقاسيم
تقاسيم
إسماعيل علي القبلانيعام جديد يحترق
إسماعيل علي القبلاني
محمود عبدالواحديا موت ......
محمود عبدالواحد
عبدالرحمن القمع العولقيهل رأى القاسمْ سكارى مثلنا
عبدالرحمن القمع العولقي
مشاهدة المزيد