موقف يامال من المشاركة مع برشلونة ضد فالنسيا بعد حادثة طعن والده زيلينسكي يزف نبأ صادم لبوتين أبرز ما تحدث به المبعوث الأممي إلى اليمن في إحاطته الشهرية أمام مجلس الأمن زعيم المليشيات يكشف حصاد ضحايا الغارات الأمريكية البريطانية على جماعته الشرعية تبلغ مجلس الأمن الدولي عودة المليشيات مجدداً إلى مربع الحرب - بيان الاعلان عن عقوبات أميركية جديدة تستهدف شبكات تجارية تابعة للحوثيين سبع صفقات عابرة تحرج نادي بايرن .. الانتعاش المالي لم يغير المعادلات تعديلات تغير شكل التبديلات في الدوري الإنجليزي الممتاز إيران تعلن مقتل أحد قيادات «الحرس الثوري» في دولة عربية إيران تفضل استخدام وكلائها العرب ضد خصومها.. واشنطن وطهران.. خطوات «خاطئة» قد تقود الشرق الأوسط لحافة الهاوية
أقام الصينيون احتفالات صاخبة ابتهاجا بقدوم عام الأفعى الجديد إذ ضجت الشوارع بمختلف الأصوات من الألعاب النارية حتى المفرقعات اعتقادا منهم بأنها تجلب الحظ. وتحدى سكان العاصمة الصينية بكين البرودة القارسة وطفقوا يطلقون الألعاب النارية ذات الألوان المبهرة التي تخلفت عنها سحب كثيفة في الهواء فيما اصطبغت الأجواء باللون الأحمر جراء استخدام المفرقعات النارية التي حفلت بها الشوارع.
وبدا ان المناشدة التي اطلقتها الحكومة - بضرورة الإقلال بقدر الإمكان من إطلاق الألعاب النارية للحد من مستويات التلوث المروعة بالعاصمة - لم تجد آذانا صاغية.
ويعتقد الصينيون بان الألعاب النارية تخيف الارواح الشريرة وتغوي إله الثروة كي يتوجه الى أعتاب الأبواب حاملا الرزق بمجرد حلول أول أيام العام الجديد.
وشهدت شنغهاي العاصمة التجارية للصين مهرجانات مماثلة رغم تراجع أنشطة الأعمال بسبب الأزمة المالية العالمية. وفي اطار مراعاة التقليد الخاص بان يقوم زعماء البلاد بزيارة افراد الشعب العاديين مع بدء الاحتفالات التقى رئيس الحزب الشيوعي الجديد شي جين بينغ الذي يتقلد منصب هو جين تاو كرئيس للدولة في مارس اذار القادم مع عمال البناء في مشروع لمترو الأنفاق ببكين قبل بدء العطلة التي تستمر اسبوعا.
ويعتقد ان من يولدون في عام الأفعى - ومنهم شي - يتمتعون بشخصية تعشق التفكير ومراعاة الموضة الا انها قد تكون ايضا شخصيات معقدة. وتشتهر السنة القمرية الجديدة في الصين بأضخم هجرة سنوية على وجه الأرض اذ تكتظ القطارات والحافلات والطائرات والقوارب بمئات الملايين من العمال الصينيين المهاجرين الراغبين في قضاء العطلة بين أهلهم وذويهم.