تايوان أم المجر.. أين صُنعت أجهزة البيجر التي انفجرت بحزب الله اللبناني؟ الاعلان عن دخول الإنترنت الفضائي ''ستارلينك'' الخدمة رسميا في اليمن.. بكم سعر الإشتراك؟ المبعوث الأممي يستجدي إيران.. بيان عاجل في ختام زيارة قام بها غروندبرغ الى طهران بعد تفجيرها في لبنان.. تركيا تعلن عن أجهزة بيجر جديد في بلاده اختراق مخابراتي غير مسبوق والشحنة ملغمة قادمة من تايوان… هذه الطريقة التي فجرت بها أجهزة الاتصال في لبنان أمريكا تكشف تصدر تركيا لسوق الطائرات المسيرة عالميا أول دولة خليجية تستعين بالذكاء الاصطناعي في التصاميم الإنشائية وتنقل تجربتها لدول عربية روسيا تعلن التصدى لـ54 مسيرة وتسيطر على مدينة جديدة ومهمة بشرق أوكرانيا بعد انفجارات أجهزة الهواتف في لبنان لأكثر من 4 ألف جهاز ..هل هواتفنا بأمان ؟ تفاصيل تفجيرات الهواتف في لبنان .. أرقام كبيرة وغير دقيقة للضحايا ومصادر تكشف الأسرار
شيع الآلاف اليوم في محافظة مأرب شهيد إصلاح ذات البين الشهيد الراحل الشيخ سالم بن سعود الشريف الذي قتل يوم أمس برصاصات الجهل والعصبية أثناء محاولاته وقف رأب الصدع الذي اندلع بين قبيلتي عبيدة وجهم والتي سقط فيها 14 شخصا ما بين قتيل وجريح في ساعات .
هذا وقد حضر الجنازة الآلف من المشيعين من محافظة مأرب والجوف و شبوه وصنعاء وبحضور جمع عفير من القبائل اليمنية .
الشيخ سالم بن سعود يبلغ من العمر 53 عاما وله من الأولاد " 11" , عرف عنة طيلة حياته حبة للخير , والسعي بين القبائل للصلح ولم الشمل , عاشا متواضعا في منزلة ومركبة وفي حياته كلها .
قام بحل مئات المشاكل القبلية وفض عشرات النزعات والخلافات في محافظة مأرب والجوف وشبوة ونجح في عقد عشرات الأصلاح القبيلة بين القبائل المتناحرة في المحافظات الشرقية .
كان يتمتع بشخصية قوية وحاسمة , مبادرا في كثير من القضايا بجهوده الشخصية في حل أي خلاف وبين أي طرف , أصبح قبلة للعديد من المواطنين خاصة من القاطنين في محافظة مأرب ومن غير أهلها لاستشارته في الكثير من شئونهم وحله لخلافاتهم
كان شخصية محبوبة من الجميع عرف عنة حب الصالحين , وقول كلمة الحق دون المجاملة لأي طرف , .
الشيخ
كما عبر العديد من المواطنين عن أسفهم لفقدان الراحل الذي كان يعد داعمة هامة في قضايا السلم الإجتماعية في المحافظة , وعنونا من عنواين المبادرة الذاتية لصلح بين الناس .
لمشاهدة مقاطع حية بالصوت والصورة لتشييع الجنازة إنقر هنا ..
لمشاهدة صور الراحل أنقر هنا