شاهد.. صورة للشيخ عبدالمجيد الزنداني اثناء مرضه التقطها نجله دون علمه.. ماذا كان يكتب الشيخ الزنداني؟ اليمن تبحث مع كوبا وقبرص سبل تعزيز العلاقات وتطويرها حادثة جديدة في البحر الأحمر 2023 العام الأكثر تسليحاً في التاريخ الحديث.. تعرف على حصة الشرق الأوسط من هذا التسليح (السعودية تتربع) تعرف على خصم العين الإماراتي في نهائي أبطال آسيا وموعد مباراتي الذهاب والإياب نكسة كبيرة لليفربول تبعده أكثر عن اللقب عن مدينة إب.. لماذا سميت بهذا الأسم؟ وما اسمها القديم؟ روسيا تستخدم الفيتو ضد قرار أممي تعرف علي 4 ظواهر فلكية يشاهدها العالم في 2024 تعرف علي 4 ظواهر فلكية يشاهدها العالم في 2024
خرج الآلاف من أبناء محافظة الضالع منددين اليوم بعمليات الإعتقال والبطش التي طالت المعتصمين في عدن وحضرموت يوم 1/9.
وذكر مراسل " مأرب برس " إن مسيرة بالآلاف انطلقت من أمام مقر الجمعية وجابت الشارع العام بمسافة 3 كيلو ثم عادت إلى نقطة البداية من جديد حيث أقيم المهرجان الذي تلا فيه العميد الركن متقاعد صالح علي ناصر عضو الهيئة الإدارية للجمعية.
يأتي هذا في حين نظمت المحافظة حفل واستقبال المحافظ وتسليمه مهام المحافظة بعد قرار تعيينه الأسبوع الماضي.
واعتبر البيان الصادر عن المتظاهرين ان ما حدث في مدينتي عدن والمكلا يوم السبت الماضي 1سبتمبر 2007م من قمع للمعتصمين من المتقاعدين العسكريين والمدنين والمتضامنين معهم وأدت إلى سقوط شهيدين في المكلا وعشرات المصابين في عدن وحضرموت يمثل ذروة الباطل فيما.
وأدان البيان – الذي حصلت " مأرب برس " على نسخة منه الاعتداء الذي طال القيادي الاشتراكي باعوم ومحسن اليزيدي والعميد ناصر النوبة رئيس مجلس تنسيق جمعيات المتقاعدين العسكريين وناصر العولقي واحمد القمع ونظمي محسن وطاهر بن طماح واعتبر ذلك تعبيرا عن غطرسة القوة الفاقدة للشرعية التي ستسقط عند أول ضعف لها.
واعتبر البيان عملية اختطاف الكاتب الصحفي احمد عمر بن فريد اعتبر وحصار منزل القائد العسكري المتقاعد العميد علي محمد السعدي الذي استمر حتى الفجر عملا بربريا جبانا لا يشير إلى دولة بل يشير إلى أن عصابة تتحكم في مقدرات الشعب – حسب البيان.
وحمل البيان كلا من رئيس الجمهورية ورئيس الوزراء ووزير الداخلية ورئيس جهاز الأمن السياسي ورئيس الأمن القومي وقائد الأمن المركزي ومحافظي عدن وحضرموت ومسئولي الأجهزة الأمنية في المحافظتين مسؤولية ما جرى ويجري من قمع وانتهاكات. مطالبين بإبلاغ جميع المنظمات الدولية المهتمة بحقوق الإنسان.