بعد الفيضانات المدمرة في الإمارات وعمان.. خبراء المناخ يحذرون من ظواهر أكثر حدة ستضرب هذه المناطق قد ينفجر الحرب في لاحظات ..تايوان تعلن رصد 21 طائرة عسكرية صينية في منطقة خطيرة حول الجزيرة الولايات المتحدة تحسم موقفها في سحب قواتها من النيجر نيويورك تايمز تكشف عن تفاصيل الهجوم الإسرئيلي على قاعدة أصفهان في إيران عقوبات أمريكية جديدة على 3 شركات صينية مهمة منهامصنع بيلاروسي لدعم برنامج باكستان للصواريخ آخر تطورات المصابين فى مانشستر يونايتد بالاستعانة بخبراء إيرانيين وخبراء حزب الله..الرئيس العليمي يكشف عن أماكن مصانع الالغام الحوثية أصدر توجيها يتعلق بالامارات.. قيادي مقرب من عبد الملك الحوثي يعترف بفضيحة الشحنة الاسرائيلية التي وصلت صنعاء خلال الأيام القليلة الماضية مجموعة السبع تصدر بيانا بشأن اليمن تفاصيل جديدة تكشف كيف نفذت إسرائيل الهجوم على إيران وضربت أهدافاً حساسة قرب المفاعل النووي
أكد الأمير السعودي خالد بن طلال بن عبد العزيز أن الرئيس المعزول محمد مرسي هو «ولي أمر المصريين»، وأن إجازة الخروج عليه قد تفتح الباب لـ«إجازة من تسول له نفسه الخروج على ولي أمر السعودية».
وقال الأمير «خالد» - الابن الثالث للأمير طلال بن عبد العزيز، شقيق الأمير الوليد بن طلال - في رسالة نشرها عبر حسابه على «تويتر» تحت عنوان «تعليقي على الخروج على ولي أمرهم في مصر»: «تقيدًا بشرع الله عز وجل وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم واتباعًا لمنهج السلف الصالح بأنه لا خروج على البيعة والسمع والطاعة لولي الأمر، فكما نتقيد بذلك نحو ولي أمرنا في بلاد الحرمين الشريفين، فعلينا التقيد بذلك نحو ولي أمرهم في مصر».
وشدد على أن ذلك الأمر «لا يشمل بعض الدول الإسلامية الأخرى، التي وقعت فيها الثورات، فقد خرج أغلبية شعوبهم ضد ولاة أمورهم الطغاة المستبدين المستعبدين، كما أفتى غالبية علمائهم بجواز ذلك».
وأضاف الأمير: «أما في وضع مصر الأخير بغض النظر عن أن الحزب الحاكم المنتخب من جماعة الإخوان، فحتى لو أننا لا نتفق معهم في منهجهم وبعض توجهاتهم، ولكن إذا أجزنا الخروج على ولي أمرهم، فبذلك نكون قد فتحنا الباب لإجازة من تسول له نفسه الخروج على ولي أمرنا ومن يدعمه من الخارج لا سمح الله».
ووصف «خالد» دعم عزل «ولي أمر المصريين» بأنه «تصرف خطير وفتنة عظيمة».
وشدد الأمير خالد بن طلال أنه «تصرف ذو مكيالين وتلاعب بالشريعة والنفاق بحد ذاته».
واختتم كلماته بقوله: «لا حول ولا قوة إلا بالله وحسبي الله ونعم الوكيل على من تمت استشارته بهذا الشأن من أصحاب المناصب والنفوذ والسلطة، فهل من المنطق والمعقول أن ليس لديهم بُعد نظر ولا يحسبون ردة فعل وعواقب ذلك لا سمح الله؟».